كتبت تحت صورة حسناء

10 1 0
                                    

هذا جمالٌ لا يُدانی
هذا دلالٌ  إن أتانا
نعفو علی الدنيا ورانا

نُكفی بِبَسمَتِها النقيّةْ
نهنی بِطلّتها البَهيّة
وتفيضُ رِقَّتُها هَدِيّةْ

* عبد الله مصطفی

      من بوح صور الحياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن