للدعاء لأمي

2 1 1
                                    

وكتبْتُ أبياتاً أُؤَبّنُ أُمّيا
فرأيتُ تعليقاتِكُم تَتَرَحّمُ

فَحَثَثْتُ شِعري كي يُرَدّدَ ذكرها
مادامَ يأتي بالدّعاءِ يُقَدّمُ

للهِ درُّ مَنِ ٱستمرَّ دعاؤُهُ
للعالَمينَ ونَفْسُهُ تتكَرّمُ

* لعبدالله د. مصطفی الجبوري

 مصطفی الجبوري

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
      من بوح صور الحياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن