عذراً .. فإنّي إن شعرتُ أخاطِبِ
نفسي ولم أقصدْ ضِرارَ مخاطَبيكلّا ولم أشمتْ بحالِ بَرِيّةٍ
لِتَعَلّمي أنّ الحياةَ كراكِبِوأری جميعَ الراكِبينَ ظروفُهُم
بِتَغَيُّرٍ من مَشرِقٍ لِمغارِبِوأری بِأنَّ سلوكَهَم وظنونَهمْ
بِتَطَوّرٍ عن كلِّ يومٍ عاتِبِ*عبد الله د. مصطفی الجبوري