وإنّ العيشَ مَدرسةٌ ... وقد يُضنيكَ ما فيها
وأعباءٌ بها زَمَناً ... وأفراحٌ بِتاليها ،
إذا واظبتَ في جنيٍ ... لِخِبراتٍ تؤدّيها
وكُنتَ السدَّ من طيشٍ ... وكُنتَ العينَ تُجريها
وكُنتَ الدِّينَ آخذَهُ ... بأخلاقٍ تُرقّيها
وكُنتَ المالَ تكسبُهُ ... بِأعمالٍ تُنَقِّيها
وكُنتَ الجُهدَ تبذلُهُ ... لِموهبةٍ تُنَمّيها* عبد الله د. مصطفی الجبوري