_ماذا تفعل هنا؟
_جئت كي أرى تايهيونغ؟ أخبروني أنه هنا!أردت التخلص من جونغكوك كي لا يخلق لكم مشاكل أخرى، لذلك فإن ذفعت باب البيت لإغلاقه في وجهه، لكنك فشلت فإن جونغكوك قد تصدى لك، فقال
_ أريد التحدث معك...
_ ماذا تريد؟ إرحل من هنا!
_ إنه أمر مهم يا فتاة!
_ لا أريد أن اراك! إرحل من هنا...
ففقد جونغكوك أعصابه! و ذفع بابا البيت بكل قوته، هربت نحو غرفة المعيشة، كي تبتعدي عنه...
_ جونغكوك! إبتعد عني و إلا!
إبتسم بشقاوة، و نظر إليك بتمعن... من الأعلى إلى الأسفل...
_آه لقد إشتقت لك!
_ تايهيونغ سيأتي قريباً
فتقدم جونغكوك نحوك مسرعاً، حاولتِ الفرار، لكن جونغكوك أمسك بيدك....
بدأتِ بالبكاء و الهلع...
_ أرجوك يا جونغكوك....
ثم جرك نحوه، و بدأ بالنظر إليك كطفلة صغيرة، بدأ بتسريح شعرك، ثم أمسك به بقوة...
بكيتِ لأنه مؤلم قد أذاك...
_ماذا تريد مني!
إبتسم، و أمسك بوجهك بقوة، ضغط على خديكِ، فقال
_أنتِ! أريدك أنت!
_ ارجوك ارحل، سنقع في مشاكل عدة إذا قدم تايهيونغ!
_لا اهتم!
_ إن المكان قد يكون مراقب!
_ لا اهتم!
ثم رماك على الأريكة، إنجنى نحوك، و بدأ بتلمس وجهك...
_أحياناً، افكر في وجهك هذا! الذي لا أستطيع تفكره أبداً، هناك صور لك كثيرة على الأنترنت، لكنك دائما تكونين سعيدة و مبتسمة بها!
أخذ هاتفه من جيبه، و إلتقط صورة لك و أنت تبكين! ...
_ هل أخبرك أحد من قبل أن وجهك مثالي عندما تبكين! ...
تنفس جهراً، و هرع إليك لتقبيلك، كنت تدفعينه بكل قوتك! لكن لا فائدة! كنت تضربينه، و تجرحين عنقه! لكنه لا يستسلم...
خلع سترته و قام بتكبيل ساقيك بها بسرعة...
_ لن تهربي مني الآن...
_ أرجوك! لا تقم بشيء تنذم عليه!_ سأفعل أي شيء لتكوني لي!
ما أن رفع قميصك، ليكشف عن صدرك، قال
_يا إلهي!
ثم أمسك بهما بيديه الضخمتين! و أعتصرهما! و هو ينظر إلى وجهك المتؤلم...
_ آه! جونغكوك أرجوك!
رد عليك بتلهف
_نعم؟ هل تحبين هذا! هل تحبينه!
_ أرجوك يا جونغكوك!......
خلع عنك قميصك، ثم ملابسك الداخلية! ليقوم بتكبيل يديك كذلك، و ثبتها على الأريكة...
بكيتِ، تألمتِ... لكنه لا يهتم....
فجأة، أصبح جونغكوك عارٍ تماماً، مثلك!
عندها، بدراعيه القويتين، حمل ساقيك عالياً، ووضعهما على كتفيه، لتصبح العقدة التي كبلكِ بها وراء رأسه، ....
أحسست بيديه، أسفل، هناك، تتلمس ببطء، ليأخد عضوه، مرره عليك ببطء، ثم قال...
_ قد يؤلمك هذا بعض الشيء...
لتحسي به ذاخلك! فجأة....
_يا إلهي! جونغكوك....
دفع مراراً و تكراراً بقوة!
ثم بسرعة....صار زفيركما و شهيقكما واحداً، بصوت عالي كنتِ تصرخين،
تارةً يضع يديه على صدرك، يعتصره، و يمسك بوجهك بقوة، و ينظر إلى وجهك المتألم ذاك، مبتسما، يعض شفتيه،_ تحبين هذا؟ هل تحبينه؟ تريدين المزيد؟
_ أرجوك! جونغكوك! أرجوك انا أتألم!
_ شششت!
ليغلق فمك بيديه ...

أنت تقرأ
متدربة 56 || ون شوت || +18
Fanfictionردة فعل تايهيونغ إذا كنت متدربة بنفس شركته، تحذير: القصة تتظمن مشاهد جنسية! لا أتحمل مسؤلية أي شيء.