_ يا إلهي! تاي! أرجوك!
و تاي مستمر في ما يقوم به، يتنهد، و يتنفس بصوت عالي! ... يبتسم كلما سمع آهاتك...
ما أن انتهى تلقيت همسته في أذنك التي دغدغتك...
_ آسف، لكن لطافتك جعلتني ضعيفا! و لم أتحمل الصبر!
اكتفيت بمعانقته! واضعة رأسه على صدرك، تلعبين بشعره...
_ هل تعلمين؟ لم أقم بهذا الأمر مع أي احد غيرك!
_ حقا؟
_ انا حقا معجب بك!
_ حقا؟
_ اقسم باني صادق!
_ لكن... بعد كل هاته السنوات!
_ انا لا اسلم نفسي لأي شخص! إلا من أحبه بصدق
كادت عيونك تذرف الدموع! ... نظر إليك بعينيه الصادقة الحادة، ثم رفع جسده عنك مستعملا دراعاه... ووجه شفتيه نحو شفتيك... ثم أمسك بوجهك بيديه، و نظر إلى عينيك عن قرب ، فهمس
_ شيء ما، يجعلني، منجذباً اليك، شيء ما يجعلني معجب بك...
كنت صامتة طوال الوقت، فاني ما يقوله لا يقبله العقل، لكنه بدى صادقاً................
_ عزيزي! سنحتاج شراء بعض الأغراض لعشاء اليوم!
_ صحيح! أكتبي لي على ورقة ما ستحتاجينه! سأحضره...
أعطيته ورقة المستلزمات، فقبلك قبل مغادرته...
لكنك سمعت صوت باب البيت بعد دقائق..._ عزيزي! ماذا نسيت؟...
ما ان فتحت باب البيت...
_ عزيزي؟ ... هل هذا ما تناذينه الآن؟
_ جونغكوك؟
أنت تقرأ
متدربة 56 || ون شوت || +18
Fanfictionردة فعل تايهيونغ إذا كنت متدربة بنفس شركته، تحذير: القصة تتظمن مشاهد جنسية! لا أتحمل مسؤلية أي شيء.