_ أنه مكان جميل! حقا!
_ آه! المنظر هنا رائع!
_ أنت أجمل!فنظرت لتايهيونغ بانزعاج و غادرت!...
مشيت في ارجاء البيت الكبير! ... كل شيء مرتب! و كل شيء رائع و نظيف!_ عندما تسمح لي الفرصة باشتراء بيت كهذا فإني لن اتردد!...
_ لكنك لن تسكني به!؟ فانت مشغولة!
_ عائلتي ستسكن به! ... هذا ما يهمني!
_ ماذا عن عائلتك؟
_ ماذا؟
_أخبريني عنهم!...
_ لسنا أغنياء، ولسنا فقراء! والدي رجل طيب رقيق القلب يشجعني! و يدعمني! أما بالنسبة لوالدتي، فهي إمرأة قوية! روحها تنافسية و شرسة!...
_ و أنت جمعت بين قوة والدتك! و رقة والدك!
_كفاك! لماذا تفعل هذا!؟
_ماذا؟
_ هذا!!! تخبرني بأشياء لطيفة هكذا!!!!
_ لطيفة؟ لكنها الحقيقة!
_ تذكر انني لست حبيبتك!
_ شششتتت!!!
_ ماذا؟
فاقترب من اذنك و قال...
_ قد نكون مراقبين يا صغيرة! احذري مما تقولينه!
_ لماذا سنكون مراقبين! هراء...
ثم أمسك بك تايهيونغ، و جرك نحوه من خصرك! و طبع على شفتيك قبلة طويلة، شعرت بشفتيك، بين شفتيه، و لسانه الذي يتذوقك، و كأنك قطعة حلوى...
ليس باليد حيلة، أنت تحبين ذلك! ....
ليقوم تايهيونغ بحملك، و وضعك على المطبخ، و بدأت يداه بتلمس فخديك، ثم تارة تحسين به يقبل عنقك،يمرر لسانه و شفتيه على بشرتك، ثم همس في أذنك فجأة...
_ هل تريدين من هذا أن يستمر؟
_ أرجوك لا تتوقف...
فحملك و أخدك إلى غرفة المعيشة و رماك على الأريكة، ينظر إليك بعينيه الحادة أسفل شعره الفوضوي، خلع سترته بسرعة، بتلهف، جعل صوت أنفاسه بارزة، ... فارتمى على جسدك، و بدأ بتقبيلك و تلمس جسدك من جديد... إلى أن...
أنت تقرأ
متدربة 56 || ون شوت || +18
Fanfictionردة فعل تايهيونغ إذا كنت متدربة بنفس شركته، تحذير: القصة تتظمن مشاهد جنسية! لا أتحمل مسؤلية أي شيء.