« 𝐑 𝐔 𝐁 𝐘 𝐕 𝐈 𝐑 𝐈 𝐃 𝐉 𝐎 »
• الــفـصـل الثـاني : فـي قـبـضـــتـه •
- جلال [شاف فيه بنظرات لي فشكل ، صغر عينيه ورجع حلهم ] :
ماعنديش 12 عام تملي عليا شنو خاص يدار ولي لا .. ديك الكاسيطة حرقتها ورمادها حكيت بيه سناني ..
- سراج [دوز يدو فشعرو تنهد تنهيدة طويلة ، رجع حدر راسو وطلع لبيتو ] ..
- هلال : أخيب بلان يݣد يوقع ليك ، هو كاين شي حوايج ... عارفهم ولد عمك على خوك ، لي خاص أنت تعرفهم .. شتي على بلان كيداير .
- جلال [حادر راسو مشافش فيه ] :
هادشي ݣولو لباك ، متݣولوش ليا أنا ..
- هلال [ببرودة وصوت قاصح ] :
باك حتى أنت ، وكنيتو مكتوبة حدا سميتك ..
- جلال [تبسم مهزهز براسو ] :
با بسمية ، [هز راسو فيه غامزو] بلاما تعاود تحل داك الصندوق لي رشا وقفلو تصدا .. غير ايتفرتت بين يديك ومغاتسفال منو والو ..
- هلال : حتى ليمتا ايبقى مسدود ، باك هداك مغاتصفيش خاطرك من جيهتو ..
- جلال [بصوت رجولي باح وقاصح ] :
حتى يصفي خاطرو من جيهت راسو ، عاد ندويو على خاطر ولدو .. العݣدة تعݣدات بألف عݣدة ، الى بغا يحلها غير أيوحل معاها ، خليها كيما هي ..
- عارف خوه مغايبغيش يسد هاد الديسك ... وهو راسو ايترݣع عليه ، داكشي باش عطاه بظهر ومشا لجهة الكوزينة ، حال باب لاكاب ونزل ، بنسبة ليه الهضرة سالات ... جنو وجنونو يجبد باه ولي وقع ليه شحال هادي ..
- هبط لاتوليي ديالو ، شعل زوج ديال ضواو ، مشا لواحد الثلاجة صغيرة ، جبد منها قرعة دالما الخاسر [الشراب] ، هز كاس من الكيسان لي حاط تم ... كب ليه كاس وݣلس فوق واحد الكرسي كيشرب ، مقابل مع صورة جدو عبد الرحمان ، لي كان معلقها فلاتوليي ..
____________________
*** إفــران ***
- ݣالسين فجردة ، ماريا او وردة وسومية ... دايرة رجل على رجل ، وساهية .. ماسمعاتش سميتها منين عيطات عليها وردة ..
- ماريا [عاد ردات البال شافت لعندها ونطقات ] :
نعام قلتي شيحاجة ؟
- وردة : فين ساهية ياختي ، من صباح وانا وسومية ندويو وأنت مكايناش فهاد العالم ..
- ماريا [تنهدات تنهيدة طويلة ، صباعها كيلعبو بأطراف الكاپ لي لايحة عليها ] :
توحشت ولدي ياختي ، توحشتو بزااف ..
- سومية : مزال خاطرك ماصفاش من جهة جواد ؟
![](https://img.wattpad.com/cover/333266590-288-k535318.jpg)
أنت تقرأ
« 𝐑 𝐔 𝐁 𝐘 𝐕 𝐈 𝐑 𝐈 𝐃 𝐉 𝐎 »
Romance- © 𝐄 𝐗 𝐂 𝐋 𝐔 𝐒 𝐈 𝐕 𝐄 © - ⚠️لا يـنـصح تـتـبعـهـا مـن طـرف الـجمـهـور الـناشـئ⚠️ ســــنـــاء الـــــصـــنــهـاجـــي - الـجـحـيـم و النــعيم طـرفــان لا يتــأرجحــان إلا علـى شفتــي...