« 𝐑 𝐔 𝐁 𝐘 𝐕 𝐈 𝐑 𝐈 𝐃 𝐉 𝐎 »
• الـــفـــصـــل 3 : أسيــرتــه مــدى الـحـيــاة •
- سندس [كتشوفيهم ] :
واش شفتوه دخل بلا موجب شرع ، داها من دار وهانية عندو واش هذا حماق واش هاد العائلة شوية لاباس ولا كلهم فيهم شركة ديال الحماق ..
- صفاء : قسما بالله الى هاد العائلة كلها مراض ... ماعندهمش الوجه علاش يحشمو أبدا ..
- عفاف [كضحك] :
بقات فيا كانت ميتة على الحريرة ، وصاوباتها بالعشق .. ساعة داها بلاما تعشا مسكينة ..
- سندس : وزعمة هي راه صعيب تݣودها بزز لشي قنت ومشات معاه ..
- صفاء : خلاها ليها هو الفرصة بعدا باش تقول ياه ولالا ، ماشفتيش كيفاش دار ليها ..
- عفاف : ماتخافو والو ، مدامها مشات معاه ومقالت والو .. راه تايقة فيه ..
- سندس : لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
__________________
- فجهة أخرى ، وبضبط قدام واحد المحال كبير ، حاط قدام الباب الطبالي ، ومنظر الدخاخن كتعطي وريحة الشوا كتخنق .. وقف السكوتر ديالو ، حيد الكاسك ، وهي بدورها نزلات كتعافر مع الكاسك ولكن كان السباق وحيدو ليها .. قدات شعرها كتشوف فجنابها ..
- كيبانو ليها الناس كالسين حاطين طباسل فيهم الشوا .. حسات بيدو جرات يدها وغادي بيها للطبلة لي كانت فالقنت محطوطة .. جر ليها الكرسي ݣلسها ، جر الكرسي ديالو وݣلس ..
- دور عينيه لجيهتها لقاها كتشوف فيه بإستغراب .. كانت حاضياه بشك مافهمات فيه والو ، نهار على نهار كيخلعها بتصرفاتو ..
- بصوتو القوي الغارق الحرش :
مبروك عليك الطلاق ..
- مسيرة [تعلاو حجبانها بإستفسار ] :
باش عرفتيني طلقت ، قالها ليك كريم ياك ؟
- جلال [ببرود ساحق] :
ماتلاݣيناش باش يݣولها ليا ، حسن ليك متجريش معايا .. كيبقيتي شوية ، تحت عينيك مزال زرݣ ، مناعتك قليلة .. قاطعهم السيد لي وقف عليهم فيديه زوج طباسل كبار ، واحد فيه الكبدة مشوية هي وطيحان .. او واحد فيه الكفتة والكوطليط ..
- مكانتش قادة تفهم كيفاش ، عرفها طلقات زعمة يكون كيتبعها ومراقبها .. ولكن علاش مايمكنش ، وهادشي دابا لي كيدير فيه والعشا لي جايبها تعشا ..
- جلال [ قاطع حبل أفكارها .. كيقطع الخبز وكيحط ليها ] :
كولي انت مريضة خاصك تقواي .. [ مجاوباتوش ، هز راسو فيها لقاها كتشوف فيه بشك ] كولي انعاودها جوج دالمرات ..
أنت تقرأ
« 𝐑 𝐔 𝐁 𝐘 𝐕 𝐈 𝐑 𝐈 𝐃 𝐉 𝐎 »
Romansa- © 𝐄 𝐗 𝐂 𝐋 𝐔 𝐒 𝐈 𝐕 𝐄 © - ⚠️لا يـنـصح تـتـبعـهـا مـن طـرف الـجمـهـور الـناشـئ⚠️ ســــنـــاء الـــــصـــنــهـاجـــي - الـجـحـيـم و النــعيم طـرفــان لا يتــأرجحــان إلا علـى شفتــي...