VULGAR AND TRADITIONAL
مُـبتذلة وتـقليدي !Part Twenty four
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
+١٨
لا تـعلم مَـتى أو كَـيف اصـبح قَـميصها عَـلى الأرض مُـلقى بِـأهمَال، و صَـوت أنـينها الـخافت هُـو كُـل مَـا يَـصدر
تَـجلس فَـوق فَـخذيه و شَـفتيه تَـطبع قُـبلات صَـغيرة و رَطـبة عَـلى عُـنقها، تُـحاوط عـنقه بـكلتا ذراعـيها و تتـنفس بـثقل شَـديد
بـرقة شَـديدة شَـفتيه تُـقبلها، بـرقة شَـديدة يَـديه تُـعانقها، و بـلطف شَـفتيه أصـبحت تَـحتضن شَـفتيها
بـحب كَـان يُـعاملها كَـما تُـحب هـي، يَـده مَـرت عـلى خـصرها الـعاري، و ظـهرها تَـقوس للأمـام بـرعشة أحتَـلت جـسدها
"جـ.جـونغكوك تـوقف تـوقف أنَـا لا أسـتطيع!"
هـمست بـصوت خـافت و صـوتها بـالكاد كـان يُـسمع، و لأنـها قَـريبة مِـنه أسـتمع لـما تـقوله"لـما؟"
"هـذا كـثير!!"شـفتيه قَـد غـادرت مِـنها قـهقهة صَـغيرة خـافتة، جـعلت مِـن بَـدنها يـرتعش
صَـوته عـميق، صَـوته عـميق هـي تـحبه و للـغاية، تـحب كـل مـا بـه ..
كـما هـو يُـحبهاقـبلة مـنه قـد وضـعت عـلى الـشامة أعـلى صـدرها، لـتغمض كـلتا عـينيها بـقوة حـين بَـدأ بـفتح حـمالة صَـدرها يَـنتزعها عَـنها و يُـلقيها
هُـو يَـطبع قـبلات عـلى شـاماتها، وَ عَـلى أعـيُنها و كـلتا وجـنتيها، حـتى إنـه أمـسك كـلتا يَـديها يـقبلهما بـلطف
كـما هـي كـانت تـفعل سـابقًا و تـضع قـبل عـلى مـلامح وجـهه و يَـديه هـو يَـفعل الآن.
نـستطيع الـقول إنـه هـو الآن مَـن أصـبح يُـحب أبـسط تـفاصيلها و إنـها تـستحق قـبلات كـثيرة مـن شـفتيه هـو.
قُـبلة عـلى صـدرها جَـعلتها تُـطلق تَـأوه عـالي، لـينهض و هـو يـحملها
وَ جـعلها تتـسطح عـلى الـسريرهـي تـنظر لـه و هـو فـوقها يَـنزع عَـنها سـروالها و مـلابسها الـداخلية، الـى أن أصـبحت عـارية أسـفله.
"جـميلة، جـميلة للـغاية أنـتِ"
نَـطق يُـفرق بَـين سَـاقيها الا أن اصـبح يَـستقر هـناك، فـي الـوسطو أنـامله قَـد مَـرت عـلى مَـعدتها الـمنتفخة بـلطف يَـجعل مِـن جـسدها يُـقشعر بـسبب لـمسات أصـابعه الـبَاردة.
أنت تقرأ
VULGAR AND TRADITIONAL
Fanfictionطـوال حـياتي كُـنت أتَـمنىٰ أن أتـزوج رجُـلاً رومـانسي يـغمُرني بـالحب، لـكن كـل أحـلامي تَـدمرت عـندما تـزوجت رجـلاً تـقليديًا، كـل مـا يـعرفه هـو إنـه يـجب ان نـتكاثر كـي لا يـنقطع نـسلنا !