اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
«ما هذا الهراء الذي تحدثت به للتو؟!؟» قالت ييجين بغضب وهي مكتفة لأيديها بعد أن أدخلها تشان غرفته نظر لها تشان بتوتر بعد أن أغلق الباب بإحكام «حسناً..» بدأ بقضم شفاهه يحاول أن يشرح لها بينما هي تراقب كيفية قضمه ما أدى إلى تذكرها لقبلتهما كان أخر لقاءٍ لهما دون لقاء اليوم المفاجئ أو هذا ما تظنه...
نفضت أفكارها عند سماعها لصوته «كانا أبي وأمي ينتظران حبيبتي التي زعمت أن لدي واحدة بالأصل، بينما أنا أكذب عليهما كي لا يجعلاني أواعد إبنة خالتي..!» «وأنا ما شأني لتدخلني بهذا الموضوع؟!» أخبرته بينما تقضب حاجباها بعصبية جلس هو متنهداً على الكرسي المتواجد عند مكتبه «عند رؤيتي لكِ لم أفكر بالعواقب وسحبتكِ معي فقط كي يعلمون أنني صادق»
«بينما أنت كاذب.. هل تعلم أن الكذب غير جائز؟» قالت بإبتسامة جانبية مستفزة أثارت إستفزاز تشان ليستقيم بينما يضع أيديه في جيوب سترته نظر لها بإبتسامة جانبية ليقترب ناحيتها بينما هي لم تتحرك فقط تنظر لما سيفعله «إذ كان الكذب غير جائز.. أخبريني هل أعجبتك قبلتي لك ذلك اليوم؟» صنعت تعبيراً مثل تعبير وجهه لتقترب منه أكثر لتردف بنبرة فارغة
«أعترف أنني أفكر فيها من حينٍ إلى أخر.. لكنها لم تكن من نوعي المفضل لذا لا تظن بأن قبلتك تحتل جميع تفكيري!» قالت كلامها بكذب بين جزئية نوعها المفضل بينما هي تمسح الغبار الوهي المتواجد على قميصه كي تستفزه
«هل للأشخاص أنواع مفضلة للقبل؟، لم أعلم هذا أم أنك أنت من إخترعتي هذا!» قال بإستغراب مصطنع ليبتسم إبتسامة صفراء حين أكمل كلامه
«يمكنك قول هذا.. نوعي المفضل هي القبلة الفرنسية... لكن شخص مثلك أظنها كانت المرة الأولى له ولا يعلم شيء عن هذه الأشياء» كانا يستفزان بعضهما بالكلام والتعابير دون أفعال أُستُفِز تشان بشدة ما جعله يبتسم لفكرته أفكاره هذه من الممكن أن تسبب لي ولك عزيزي المشاهد بالجنون!
