ويـن تـريـد تـوصـل يـا زمـن ويـاي
أطخلـك راس تـحلم وأخضـع شحـدي
مـا أحتاج كَصبه من أعزف على الناي
بـيـه أحـزان تـطـلع حـتـى بالـبـردي
وأفوت بزود جرحي وعاند أكبر سيـف
وآنـي بكيفي أنتهي وبكيفي من أبدي
يجرحني الـزمـن وأستصغره بـملكـَاي
وأستخطيه وأكـَول صـغـيـر مـو كَـدي
.
.
.
قراءة مُمتعه لكَم ..
------------------------------
تبارك : ييا عزا وشكالو
سَهر : خلي أسولفج شصار
تبارك : اي يراد الها كعده هاي السالفه
كعدت على الفراش و حطت ايدها تسند عليها راسها
ياسين واكف يم ميز لمرايه واني اشيل بلملابس واعزلهن كلمن بخانه مالته واسولف الها
سَهر : هاي بذاك عيد الام الفات امي جانت يم اهلها تعرفين الي صار انتي فَـ اكو فيد على تيك توك مالـ ام الكل يعيد اكو واحد معلق بس اني امي مويمي هيج عباره فياسين داخل معلق اي والله صدك وكاتب شتاقيتلج وخال سمايل مال گلب مكسور و وجه حزين
تبارك : ياااا جيرا بفركك ياسين
سَهر : دسمعي منو لاكي الفيد وقاري التَعليق
تبارك : منو
سَهر : شايفي عمو فضل وعمو عماد
تبارك : ياا وشصار
سَهر : ياسين راح يمهم كعد بالديوان جان حمزه كايلة ولك ياسين مشتاق لامك ياسين كايللهم لا
فضل كايله وهذا تعليق مالمن مال ابوي داخل على التعليق جان ياسين يكلة هذا اي هذا مال سهر هي معلقه مو اني
واجولج لبيتنه كلهم عماد وفضل ومُتيم كعدو وي ابوي طلع ابوي ورجع كال ليش تعلقين بمبايل ياسين اتحبين امج انتي كتلة ممعلقه جان واكف فضل اجه و ضربني راچدي فر وجهي فرر
نصدمت اني ممعلقه انوب شلون اقنعهم كتلهم تراا ونبي ممعلقه ولا لازمه تلفون احد هنا ياسين عاد حجه بعد ما ضل ساكت من شافهم يضربون بيه كلة يابه ترا ميصير حته الواحد يخاف يكلكم اني علقت ثاني شي مو سهر علقت هاي اني
بس لان جان الكل كاعد كلت سهر لان يسووني مضحكه عاد تجهو لياسين الرزايل كامت تمطر عليَّ ناس تجر عرض وناس تجر طول اني عفتهم وكمت للمطبخ
تبارك : امداك ياسين اي والله هسه لو كايل اني
سَهر : حظوظ خيه حظوظ
رجعت اكمل تعزيل
تبارك : سهر راح اصعد تعبت
نداريت عليها
سَهر : تدرين اني هم راح اصعد لان كلش تعبت وصارت ب4 وربع خلي انام وباجر نكمل
أنت تقرأ
اسرِّ جناحِ
Ficción Generalهَي قَويه جداً .. صلبة من الخارج كَ الحجار . ورقيقه من الداخل تشبه الفراشه . في المواقف الصعبه تتصف بالصمود في الفرح تحب الابتسامه تكون لوحتها في الحزن تكون ذات قَلب مكسور الجناح هي نصَفِ فراشَة و نصَفِ ملاك تشبه البشر وعلى عاتق رقبتها حَبل اشبه...
