لم يجبه تاكي و توجه للخارج قبل أن بنتقل لغرفته و يسقط نائما و يرتب أفكاره .
"لقد إفتقدتك حقا يا ...أرورا "
ظل يمشي بين الشوارع بدون وجهة محددة فقط يذهب أينما أخدته الرياح.
ليلمح محل درجات سانوا ذالك الإسم الذي يكرهه بشدة لقد أراد قتلهم جميعا لا أن يعذبهم أولا ثم يقتلهم واحدا تلوا الآخر لكن هكذا سيبقى سجينا للزمن و هو يريد أن يتحرر .
توجه ناحية المحل ليجد شابا في 19 من عمره بشعر أسود كظلمة الليل و جسد صغير كان يصلح الدرجات و ما إن دخل هانا للمحل ، سمع صوت الجرس و إلتفت شين ليقابل الضيف .
وجهة نظر شين :
إلتفت لأستقبل الزبون الجديد و لكن لمحت فتى صغير يمكن في 5 من عمره بشعر أسود غرابي و عيون زرقاء تعكس الألم و التعاسة لا كفاح و لا رغبة في الحياة تلوح بهما.
نهضت من مكاني و توجهت ناحيته قبل أن أجلس لتقابل عيني عينيه و نطقت :
أهلا يا صغير ما الذي أتيت لفعله هنا ؟
نطق بصوت بارد :
هل أنت شينشيروا سانوا نطق إسمي ببرود أكثر
أجبته
نعم ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك
نظر إلي و تنهد ثم رفع يديه و قام برفع خصلات شعري التي كانت على وجهي قبل أن يضع يديه على عنقي و كأنه يريد أن يخنقني و لكن لا يستطيع .
و قال
أنت أنت السبب أنت لولاك لكنت أعيش حياة عادية لولى عائلتك اللعينة لما عانيت كثيرا أنت السبب في معانتي
نظرت إليه بدهشة ماذا فعلت لهذا الطفل الصغير و لماذا ينظر لي بكره هكذا و أنا ألتقيه لأول مرة في حياتي
الرغبة في الكتابة جأتني في وسط الحصة 😂😂
المهم أتمنى يعجبكم الفصل و ألقاكم بالفصل المقبل
أنت تقرأ
الرغبة في الموت
Fiksi Penggemarهناغاكي تاكيميشي سجين زمن في حلقة لا تنتهي من موت الأشخاص الذين وعدهم بإنقاذهم لكن التعب قد نال منه و أراد أن يرتاح لذا قفز من الطابق الرابع للمستشفى لكن يجد نفسه محاصرا كشبح في ذكريات فتاة أخرى إلى أن تموت الأخيرة . فتح عينيه مرة أخرى ليجد نفسه م...
