في حد في بودكاست قال اقتباس جميل:
"طبيعي إن شغفك يتلاشى، و إن التوازن عندك يختل لمدة من الزمن، الآلات تتعطل والجدار يتصدع، فما بالك بالبشر اللي بيتعرضوا لظروف خارجة عن الإرادة؟ وبعدين كمل وقال"لا مانع من الإنطفاء، ولكن أحرص على ألا يستمر طويلًا، خذ استراحة مؤقتة ثم عاود الطريق".🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🍃
------------------------------------------------------
«كانت كلمة تفوه بها وقت غضب لكن لم يعلم ماحطمتهُ داخلي»-----------------------------------------------------
_كانت نظرات الجميع تتجه نحونا بعدما هاويت بكفي علي وجه " خالد" تركتهُ وذهبت خارجة وأنا استشيط غيظًا من ذلك الوقح وأتذكرهُ وهو يقول وبكل وقاحة مثلهُ"اصل انا الي لفيت الشركة كلها عشان أشقط عريس" تفوه ببعض الكلمات ولكن لا يعلم أثارها عليا، كانت حقًا كلمة حطمت الكثير من من روحي، كلا لقد كانت أشلاء متناثرة أرضًّ.
_"أنتِ اية الي جابك دلوقتي دة انت مبقاش ليكي ساعتين نزلـ.. "______" خالد جي ياخد شبكتهم بعد الشغل". تركت أمي متجها الى غرفتي أغلق الباب بالمفتاح ثم رميتهُ بجواري علي السرير، أمسكت بوسادتي أضمها وأستنشق ماء أنف الذي سال تزامنًا مع دمُوعي، كانت كلماتهُ تدور في عقلي وكانت كاخنجر يطعن قلبي مرة تلو الأخرة دون رحمة.
_"كان قلبي قد بدأ أن يميل تجاههُ ولكنهُ الأن فقد كل ذرةٍ من شغفي وأعجابي لهُ.
_"طب أفتحي طب أفهم في اية دا أنتم مبقالش ليكم يومين، يبنتي أفتحي الـ.. "
_"لو سمحتِ ياماما سبيني في حالي بقى" أعلم أنني أنفعلتُ على أمي، وصوتي كان عاليًا نسبيًا ولكن كنتٌّ حقًا تعبة.
_"هو مفيش خصوصية في البيت دة! " تفوتُّ أصيح بأمي بعدما فتحت باب غرفتي متجها لي تجلس بجواري وتمسد علي شعري ولم أنتظر كثيرًا وأرتميت بين ذراعيها وأبكي.
_"براحة كدة وقول لي عملك اية"
_"بيقول لي أن كنت بلف علي رجالة الشركة عشان اشقط عريس، روحت ضربتة بالقلم وقولت له يجي ياخد حاجته"
أنت تقرأ
بداية النهاية
Adventureهل الأنثي تحتاج الى رجل لكي تتعايش بين المجتمع بصورٍة طبيعية؟، هل كل أنثي كما يقول عليها[عانس/فاتها القطار] هكذا أنتهت حياتها ولا تستطيع أن تقدم أفضل مالديها؟ وماذا أذا أستمرت مع شخصٍ خاطئ مرضيةٍّ للمجتمع؟ لكل شخصٍ بداية لحياتهُ ، عدا أنا كانت بداي...