الحياة مثل الفلم الي يبث إما تكون النهاية سعيدة وتعطيك ماتريد او حزينة وتحرمك من كل شيء
تبدا قصتنا من هنا.....
هياااا ايميلي لما انتي بطيئة هكذا انتي جميلة لا داعي لان تتزيني كثيرا واصلا من سيراكي بالغابة هااا...قلتها بضحك
وعلينا ايضا ان نذهب لسيلينا لا تنسي هذا
اوه اصدقائي نسيت ان اعرفكم عن نفسي
انا بارك ايلينا المعروفة بالمشاكل وذات شخصية مجنونة وكل هذا لم يتجاوز عمري 18 سنة
والتي هناك تتزين هي ايميلي اعتبرها مثل اختي الكبرى هادئة قليلا وتحب مطالعة الكتب كثيرا وتحلم ان تصبح رواية في المستقبل ذات عمر22 سنة
اه واخيرا اكملتي تعالي تعالي ايتها الاميرة امسكت يدها وجررتها خلفي نحو وجهتنا الثانية
بقيت واقفة قليلا اخمن بمكر اه وجدتها ثم حملت الحصى بيدي وضربتها على نافذة سيلينا... هيا انتي الثانية لا تكوني مثل هذه الخرقاء
ثم نظرت لايميلي كي اغيضها
-سيلينا: هاي انتي ماذا لو اكسرتي نافذتي غبية تشه قالتها وهي تخرج من منزلها
"وهذه سيلينا فتاة لطيفة من محبي الغناء وتحلم ان تصبح طباخة ماهرة وهي حتى لم تطبخ شيء في حياتها"
* والان اكملت وصف جميلاتي*
حسنا حسنا تعالي فقط اصلا لم يصبها شيء
هل تعلمان شيء سمعت ان في هذه الغابة كائنات غريبة وتصدر منها اصوات وحوش في الليل قلتها بشر كي اخيفهن
_نظرت ايميلي نحو سيلينا بشك وقالت بهمس:" دعينا لا نتبعها احسن لنا همم"
كانت ستجيبها سيلينا
لولا ضحكتي الصاخبة على شكلهما
هل حقا تخفان لم اكن اعرف ان شقيقاتي جبانات هكذا
وايضا كنت اكذب فقط لا يوجد شيء من ذلك
بقينا نمشي بعد مدة حتى ان رايت شجرة عملاقة
واخيرا وصلنا لوجهتنا ومن هنا تبدا مغامرتنا صغيراتي تعاليا
اخذنا اول خطوة هناك داخل الغابة وبقينا ننظر في الارجاء
هيا هيا لا تخافا انظرا لا يوجد شيء مخيف هاا
حتى جاء صوت خرخشة من الخلف
انتفضت سيلينا من مكانها بخوف وذعر وهو نفس حال ايميلي
نظرت لهما ثم تشجعت ونظرت خلفي
اوه انظرا ماذا وجدت انه ارنب لا داعي للخوف
'اه كيف انني نسيت مثل هذه المعلومة المهمة ان سيلينا من محبي الحيوانات وهي من عشاق الارانب عندما تراهم وكانها رأت فارس احلامها وهذا ماسيحدث معها الان'
-انظروا كيف ستعامله-
دفعتني واتجهت له بسرعة وصرخت صغيري لطيفي كدت اموت بسببك تعالى تعالى اضن انك تشعر بالبرد هناك وبدات تدور به وكانه حبيبها
اه واللعنة منكي سيلينا دعيه فقط سيتقيء عليكي اععع قلتها بضحك
بحثت عن ايميلي بعيني لكن لم اجدها
ثم نظرت لسيلينا اين هي ايميلي لم اجدها نظرت نحوها بخوف وبدات ترتعش يالهي ربما ضاعت او اكلها ذئب ربما حضنت ارنبها بخوف وهي تبحث بعينيها عنها
دق في قلبي ناقوس الخوف من سبب ضيعاها او يحدث لها شيء سيء ربما
ابعدت كل تلك الاحتمالات من راسي لعلي اجدها هنا او هناك ان بحثت احسن من ثرثتي مع نفسي بدات في البحث في كل الارجاء اين ذهبت تلك ايضا ياالهي وكانني في رحلة مع اطفال وليس مع فتيات بالغات
نظرت لسيلينا هاي انتي تعالي دعينا نبحث من الجهة الاخرى هناك واشرت بيدي
بعد مدة سمعت صوتها وهي تنادي علينا ارتخت اعاصبي براحة ونفس الشيء الذي حدث مع سيلينا
ثم اتجهنا لها بسرعة... كانت تلعب بالماء كالاطفال في بحيرة اووه لالا انه نهر اه انا لا افرق بينهما وضربت جبيني بخفة
اتعلمين ياغبية كدت اموت لانني لم اجدكي بقربنا
سيلينا: "وانا ايضا ايميلي لماذا فعلت بنا هذا ها قلتها وهي تعاتبها"
ايميلي: "ضحكت بخفة اسفة لانني اقلقتكم عني لكني عندما رايت النهر لم اتماسك نفسي واتجهت اليه بسرعة وانتما كنتما مشغولان بقصة الارنب"
تنهدت بخفة لا تعيدها مرة اخرى ماذا لو لم نجدكي كيف نخبر امكي ياغبية خميني اكثر ثم اكملت سيلينا: "تعلمين اننا كذبنا على والدينا واخبرناهم اننا سنتسوق فقط وانظري اين نحن هااا"
حسنا حسنا يكفي ثرثرة وتعاليا نمرح قليلا وبدات ترششنا بالماء
اه بارد بارد لكنه منعش ودخلت معها الى النهر
هياانت سيلينا انه دوركي قلناها بصوت واحد
بقينا نلعب بالماء....
كانت سيلينا تنظف للارنب وتغني له بصوتها الجميل
حتى فجاة هرب منها واتجه لمكان ما
صرخت به وركضت خلفه ارنوبي ارنوبي لا تتركني بعد ان وجدتك انه مثل الحلم بالنسبة لي
وهنا علت صدمتها اكثر واكثر
بدات اوصالها بالارتعاش وكل ماصدر منها هي لفظ لاسمائنا
اتجهنا نحوها ركضا خشيت من حدوث لها شيء سيء ما
نظرت الى الجهة التي تنظر لها وفتحت فاهي بصدمت
واما عن ايميلي كاد يغمى عليها
راينا منزل لالا هو قصر بمعنى الكلمة ذو طابع ملكي ولونه اسود كسواد الليل انه غريب لكنه جميل اوه اضن ان مالكه لديه ذوق رفيع
واه واللعنة هل حقا يوجد مثل هذع المنازل في عصرنا الحالي هو اكثر من رائع و جيمل جذاب احببته حقا قلتها بشرود
اخرجت ايميلي هاتفها بسرعة والتقطت صور له هذا سياسعدني في كتابة رواية جديدة
اما سيلينا بقيت متصنمة لا حركة ولا كلام فقط تنظر
نظرت لهما باستغراب:" لمن هذا القصر في رايكما وبقيت اخمن اضن ان مالكه من السلالات العريقة التي سمعت عنه"
نظرت ايملي الي بحيرة:" لا اضن ذلك حقا "
تنهدت سيلينا: "حسنا حسنا توقفا دعونا نغادر بهدوء قبل ان يرانا احد"
وبدا في التحرك خارج الغابة
نظرت نحو النافذة ولمحت شيء وكانه طيف لانه اختفى بسرعة
تشتت افكاري لوهلة ثم تبعت شقيقاتي
اتجهت كل واحد لمنزلها بعد تلك المغامرة
واخذنا التوبيخات من عند امهاتنا بسبب الكذب عليهن
استلقيت على سريري بتعب وراودتني تلك الافكار انا متأكدة انني رايت شخص
اههه يجب ان انام لان في الغد اول يوم في الجامعة لي انا متحمست لهذا الشيء حقا
واما عن ايملي بقيت ترى تصميم ذاك المنزل حتى غفت
بقيت سيلينا ترتب اغراضها ليوم الغد نظرت للساعة اوه واللعنة لقد مر الوقت سريعا يجب ان انام كانت تتلكم وهي تنظر للارنب اتجهت نحو سريرها حضنته ونامت بسرعة
جاء ذلك اليوم الذي انتظرته بفارغ الصبر الذي ساصبح به طالبة جامعية ولم اكن اعرف ان حياتي ستتغير بعد هذا اليوم
كنت نائمة بفوضوية وغارقة في احلامي كالبلها
حتى جائني صوت امي وهي تصرخ كبركان ثائر ايتها الغبية انهظي بسرعة قبل ان اصل لكي هااا قلت لكي لا تسهري كثيرا كيف ستذهبين للجامعة الان وخصوصا انه يومكي الاول اه اراهن انكي تشبهين الزومبي الان ضعي مساحيق التجميل على الاقل يعجب بكي شخص يالعنة انتها بصراخ حاد
يكفي امي يكفي صراخ لقد استيقظت ولاداعي لثرثتك تلك
قال يعجب بي قال... اتجهت نحو الحمام بحماس كي استحم...
عند ايملي
استيقظت على صوت المنبه فتحت عيناها بتكاسل اه اليوم لدي جامعة وستبدء مشاكل جديد مثل ماعهدتها من قبل
استقامت بخمول نحو الحمام ملأت حوض بالماء الفاتر وبعض من عطر الياسمين... نزعت ملابسها ودخلت به
عند سيلينا
كانت مستيقظة قبل موعد استحمامها بساعة
كانت تقوم ببعض الحركات الرياضية ثم نظرت للساعة اه لقد مر الوقت بسرعة... اخذت منشفتها وذهبت للاستحمام بنشاط
أنت تقرأ
حًيِّأّةّ دٍمًوٌيِّةّ🍷🗝
Про вампировاحتلني حًبًکْ وكأنك تعانق قٌـ,ـلُـِـِِـِِِـِِـِـبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌي بكل قُوٌآکْ