ايمكنني أخذ رقم هاتفك

156 12 0
                                    

_بعد 4 حصص دق الجرس _
اايلينا: "قمت بالاتصال على الفتيات كي نلتقي في نفس المكان"
ايميلي قمت بالاماء لايلينا واتجهت للمكان هاي ايلينا لقد اتيت اين هي سيلينا ياترى
سيلينا:" وهي تتقدم منهما يا فتيات لدي خبر جميل لنا جميعا لقد وافق ابي كي يحضر لنا اغرانضا وسيصل قريبا على ما اضن... اه لقد وصل ابي ابي وهي تركض نحوه"
ايلينا: "بابتسامة ابيها حقا شخص لطيف... واتجهت نحوه اهلا بك عمي"
ايميلي: "نعم انتي محقا لم ارى بلطفه من قبل... مرحبا يا عم"
اب سيلينا:" مرحبا صغيرتي سيلينا اشتقت لكي وهو يحضنها... اهلا بكما ياصغيرات... لا يجب ان ابقى كثيرا هنا انا اسف لدي عمل طارئ لها احضرت لكم اغراضكم.. وضعها على الكرسي جميعا ثم قبل سيلينا على خدها وركب سيارته كونو حذيرين على انسفكم وادرسو بجد همم حسنا"

_قلنا بصوت واحد لا تقلق يا سيدي سنعمل على هذا وشكرا لك حقا واتجهنا لحمل اغراضنا_
سيلينا وهي تبتسم شكرا ابي لا تقلق سنكون الاوائل.. واتجهت لحمل اغراضها هي ايضا
ابتسم الاب واتجه نحو وجهته
بعدما اكملنا ترتيب ثيابنا في الغرفة
خرجت سيلينا قصد شراء شيئ من الكفيتيريا لانها حقا تتضور جوعا ...
سيلينا: "كانت تنزل الدرج بسرعة و عندما وصلت لنهاية الدرج و بدون ان تنتبه اصطدمت بذلك الشاب ليقع هو و  تقع هي فوقه ...التقت عيناها بخاصتها لبرهة لتحمر وجنتيها و تقول بخجل : انا ا..ا.اسفة لم اقصد"
شوڤا : "لاباس ابتعدي عني الان  ..."قالها ببرود و هو يحاول الاستقامة
سيلينا: "او اجل بالطبع ..."*استقامت من فوقه ..انا اعتذر مجددا
شوقا: "قام بالايماء لها بكل برودة و هدوء  ارجو ان لا يتكرر هذا مجددا ..."ثم نظر للارض وجد هاتفين ... امسك هاتفه من على الارض و ذهب بسرعة
سيلينا : "او بالطبع لن يتكرر ثم نظرت له بتمعن : همم ان بشرته بيضاء بشكل مبالغ جدا ...هم لا يهمني"
سيلينا: "ترفع كتفيها بعد اهتمام ثم تنظر حولها لتقول او هاتفي اين ...او تعال هناك وجدتك ..." تمسكه ثم تتجه للكفيتيريا بسرعة
وبالنسبة لايميلي فحدث لها العكس لنرى قصتها مع بعض
ايميلي: "يااه لايوجد اي شيئ هنا يجب أن أخرج لاتباع بعض الأغراض افف هذا متعب، ،تذمرت كالأطفال ثم خرجت بملل من السكن و قد كانت تسير ببطئ،  كادت تجتاز الطريق حتى فجأة جاءت سيارة مسرعة من العدم لم تلاحظها فصرخت بفزع و أغلقت عينيها و هي متلبدة في مكانها بخوف"
:"هل انت بخير؟"، سمعت صوت رجوليا يسألها بقلق 
لتفتح عينيها التي كانت على وشك البكاء و صرخت بوجهه:" هل انت مجنون أم أعمى لا ترى كي لك أن تسير بهذه السرعة
أجابها جيهوب باسف :"انا اسف انستي اعذريني المهم انك بخير "
سأخسر حياتي التي لم أبدأها بعد" و كانت ستتخطاه لكنه اوقفها بقوله:"انستي ما رأيك أن أدعوكي الليلة على العشاء و اعتبريه اعتذارا مني"
نظرت له بدهشة:"ماذا عشاء؟ ما الذي يضمن لي انك لن تقتلني ها ؟"
قهقه بخفة و هي شردت قليلا بضحكته الجميلة ليقول:"لا لست قاتلا كان حادثا و اريد ان اعتذر لكي فقط"
وقفت قليلا تفكر ثم اجابته:"حسنا يا هذا انا موافقة"
ابتسم بخفة و قال:"بالمناسبة اسمي جيهوب و" أخرج هاتفه و قال:"ايمكنني أخذ رقم هاتفك؟" أومأت و املته عليه و قالت:"اسمي ايميلي"لتبتسم بخفة و بعدها غادرت و هي تبتسم كالبلهاء فلن تنكر انه اعجبها و ايضا هو لطيف جدا
ومن هذا سنتجه لعند ايلينا ونرى ماذا ستجلب من مشاكل ايضا
ايلينا: "كنت في الحمام اغير من ملابسي المتسخة  ثم خرجت كيف اتتني  دروتي الشهرية ولم اشعر بها وايضا ليس وقتها تنهدت ملل  اه وايضا احتاج شراء فوطة صحية لا املك الكثير لبست حذائي وخرجت بسرعة لاقرب محل من الجامعة"
تايهيونغ": كنت في سيارتي على وشك المغادرة لكن دق قلبي وليس مثل كل المرات هذه المرة اصبح هائجا حقا نظرت نحو الامام ولمحت نفس الفتاة ذات الشعر البني الطويل انها هي واللعنة ولكن الى اين ستذهب ياترى همم ساتبعها"
ايلينا: "وجدت محل واخيرا دخلت بسرعة ابحث عن رف الفوطات الصحية حتى وجدتها ومن كثرة  خجلي وضعتها داخل سترتي ووضعت قبعتي ايضا  كي لا يراها احد ولا يعروفو من اكون"
تايهيونغ:"اممم على مايبدو قد دخلت للمحل.. ركنت سيارتي بسرعة وتبعتها لمحت فتاة  وكانها تخبىء شيء هل هي تسرق ايعقل... هاااي انتي ياسارقة انتظري"
ايلينا: "سمعت احدهم يصرخ بسارقة وزاد خجلي اكثر بدات اركض كالمجنونة"
تايهيونغ: "وهو يركض ايضا انتظري قلت انتظري وهو يمسك بكتفي"
ايلينا:" من انت كي تمسكني هااا هل انت مجنون او ماذا  قلتها مع نفس الوقت وقعت قبعتي من راسي والفوطة الصحية من سترتي"
تايهيونغ:"  نظر للارض وحك جبينه بخجل   اسف انستي ظننت انكي تسرقين اسف حقا وخرج من المحل بسرعة دون الالتفات"
ايلينا:" اصبح وجهي كحبة الطماطم واللعنة هذا ماينقصني مختلين في حياتي اسرعت لطاولة الدفع... وضعت القبعة فوق راسي وخرجت بسرعة"
تايهيونغ:" انا متاكد انها بالداخل اه لولا تلك الغبية التي مسكتها لوجدت تلك الفتاة... واشعل سجارته"
ايلينا:" خرجت من المحل كنت انظر يمين ويسار اضن انها اظلمت بسرعة واتجهت نحو الاقامة"
تايهيونغ:" هل اصبحت مجنون او ماذا اخ واللعنة ماذا افعل اصلا.. ركبت سيارتي واتجهت نحو المنزل"
.
.
.

حًيِّأّةّ دٍمًوٌيِّةّ🍷🗝حيث تعيش القصص. اكتشف الآن