أخفى أنيابه بسرعة و عاد لهيئته الطبيعية

170 16 0
                                    

بعد مدة كنا الفتيات يجتمعن في الغرفة سويا يدردشن بعدة مواضيع حتى رن هاتف ايميلي فجأة ليصمتن نظرت الأخيرة لهاتفها فرات رقما غريبا لتجيب:"مرحبا من معي"
جيهوب:"انسة ايميلي انا جيهوب "
وسعت المعنية عينيها و اعتدلت في جلستها و تحدثت بانوثة و رقة أمام أنظار الأخريات المستغربة
سيلينا:" اوه انظرو من اصحبت انثوية قالتها بضحك"
ايلينا: "اوه يبدو وكانها سمكة صتطادها هذه دعيها دعيها تتحدث برقة اكثر وضحكت على جلستها"

ايميلي:"  نظرت للفتيات بغضب  وقامت بحركة تحذيرية لهن ثم اكملت بهدوء اووه سيد جيهوب كيف حالك؟"
اتاها صوته الرجولي:"بخير و انت؟"
ابتسمت بخفة و قالت:"بخير أيضا شكرا"
تحمحم الآخر و قال:" انسة ايميلي انا سارسل لكي العنوان و الوقت لعشاء الليلة هل ستأتي؟ "
ايميلي: "ااه بالطبع لا مشكلة ساتي "
ثم أغلقا الهاتف تحت ابتسامتها البلهاء
ايلينا: "اوه ما سبب كل هذه الابتسامة انسة ايميلي اشك انه اصيطاد جديد على الابواب"
سيلينا:" بضحك واخيرا سنرتاح منها انا حقا حزينة من اجل هذا الرجل المسكين "
ايميلي:" رمت علينا الوسائد هاي انتما اصمتن لا دخل لكن بحياتي واكملت ترقص كالمجنونة"
ثم صرخت بحمااااس ابتعدن يجب ان احضر تفسي لدي عشاء...

_في جهة اخرى_

في المساء خرج تايهيونغ يتجول أمام الجامعة قبل ذهابه لمنزلهم فلم يبرح عقله عن التوقف في التفكير بتلك الفتاة جلس في إحدى المقاعد هناك و بدأ بتأمل ما أمامه بعقل شارد.
_في مكان آخر _

خرجت ايلينا من المسكن بعد أن شعرت بالملل و تصدعت من اسئلة ايميلي حول ملابسها وماذا ستختار للمناسبة  فاقررت التجول قليلا في الخارج لاستنشاق هواء نقي لاعله يشفي ضجيج أفكارها الكثيرة حول مستقبلها و ما سيكون مصيرها في الجامعة
و بينما هي تسير بهدوء لم تنتبه للحجرة التي كانت أمامها و قد اعاقت طريقها لتسقط بقوة على ذراعها :"اااااااه مؤلم"
نبست بألم و كانت على وشك البكاء حقا و هي ترى ذراعها تنزف؛
و بينما الآخر جالسا وصلته رائحة قوية و هي مغرية ذات الآن لم يشعر بنفسه و هو يتنفس بسرعة و أنيابه خرجت و لم يستطع التحكم في شعور الشهوة الذي اجتاحه فما الرائحة إلا رائحة دماء شهية وقف و لحق بها ليلمح فتاة غطى شعرها وجهها و كانت تشكو بألم كان سينقض عليها حتى دق قلبه بسرعة و عاد له ذات الشعور ا يعقل انها هي؟ اقترب ببطئ حتى اتضحت له الصورة انها هي حقا فتاته! !
ملابس ايلينا👇🏻

خرجت ايلينا من المسكن بعد أن شعرت بالملل و تصدعت من اسئلة ايميلي حول ملابسها وماذا ستختار للمناسبة  فاقررت التجول قليلا في الخارج لاستنشاق هواء نقي لاعله يشفي ضجيج أفكارها الكثيرة حول مستقبلها و ما سيكون مصيرها في الجامعة و بينما هي تسير بهدوء لم ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حًيِّأّةّ دٍمًوٌيِّةّ🍷🗝حيث تعيش القصص. اكتشف الآن