بيكهيون كان مستمتعا كثيرا في موعده مع تشانيول
وهو تمنى تنمى لو يستطيع ايقاف الوقت هناكحيث هو و تشانيول يستمتعان معا بالاستماع الى الاغاني من قائمه تشغيل تشانيول و تناول شاي الياسمين
كان وقتا لطيفا جدا
بعض الوقت او اغلبه تأخذ جيوش الكاتشب باكتساح خدود بيكهيون بمجرد التقاء عينيه مع عيني تشانيول
اوه كم كان قابلا للاكل
هذا الذي فكر تشانيول فيهمنذ انقضاء موعدهما و تشانيول يفكر بانه يحتاج لرؤيه فتاه الضريف مره اخرى
هو يحتاج لرؤيته
لذا خطرت على باله فكره
لابأس ان قام بزياره سريعه ؟ حتى وان كان قد اوصل بيكهيون الى منزله منذ قليل
وقف امام المراه ابتسم لنفسه
" كم انت وسيم عزيزي تشانيول "
نطق ليأخذ طريقه حيث سيارته يتجه بعدها الى منزل فتاه الحلو
في الوقت ذاته بيكهيون كان قد وصل للمنزل و خلع ثيابه ليبقى بثياب النوم خاصته
جهز الفوشار و بعض الكولا من اجل ان يشاهد فلم ما ريث انتظاره لوهان ان يعود
جلس هناك فوق السرير مع لويس و هاري و عندم وجد وضعيه مناسبه قام بتشغيل فلم
" love rosie "
بدأ الفلم ليندمج معه مهملا هاتفه حيث كان يبعث رسائل الى لوهان متسائلا عن موعد عودته
عندما وصل للجز حيث يقرع الكس باب منزل روزي طالبا اياها مساعدته في ربطه العنق رن هاتفه
لم يرد اياقف الفلم لذا اخذ نضره سريعه على هاتفه و عند رؤيته لاسم تشانيول يتوسط الشاشه اوقف الفيديو متحركا بعشوائيه التقط هاتفه
مما تسبب بازعاج لويس الذي نضر اليه بازدراء
اخذ بيكهيون نفس عميق ليطبطب على وجنتيه
" مرحبا؟"
او شيء سمعه بيكهيون عند اجابته للمكالمه صوت تشانيول العميق متناسيا الرد احمرت وجنتا بيكهيون سريعا
" بيكهيون؟ "
تحمحم قليلا ليجيب الاخر ب نعم صغيرره
أنت تقرأ
قبله لرئيس الطهاه ~~
Fanfictionحيث يكون بيكهيون زبونا منتظما في مطعم لوي كان دائما ما يصنع الحركات اللطيفه ويرسل القبلات اثناء مرور الكاميرا مالك المطعم ورئيس الطهاه بارك تشانيول اصبح دائما ما يراقب ويستقبل كل تلك القبلات