31

155 6 2
                                    

" كن لي بيون بيكهيون كن حبيبي انا اعطيك قلبي"

هذا كان اعتراف و طلب تشانيول سابقا

وبيكهيون الذي اختصر كل شيء بعناق غير قادر على الرد

بخجل دفن نفسه هناك بين احضان الفتى الذي اصبح الان حبيبه و ملكه رسميا

تشانيول شد على الفتى بين يديه لترتسم ابتسامه كبيره على وجهه

احنا نفسه قليلا ليضع قبله طويله على راس الاخر

هو الاسعد حاليا كون الفتى الذي يحب بين يديه وله

بقلب مجنون صاخب قطع ذلك العناق الذي دام لفتره ليست بقصيره

ليمسك بيدي فتاه الفاتن الذي زادته فتنه بساتين الورد التي اكتسحت خديه

"انا اسف اتيت ولم احظر نفسي اسف على اخذك هكذا لكن هل لي ان اخطفك لباقي اليوم؟ رغم انني لم اتجهز لكنني اريد امضاء اليوم معك لست مجبرا على القبول تستط__"

تحدث تشانيول بسرعه وتوتر مفصحا عن رغبته هو لا يريد اعاده بيكهيون الان يريد ان يأخذه لمنزله ويمضي الوقت بين يديه

" اشش انه بخير طالما انا معك لا يهم"

نطق بيكهيون مقاطعا الاخر بابتسامه حلوه اخترقت قلب الاخر وزادته جنونا

تشانيول وبكل سرور اسرع منفذا مافي رأسه توجه هو وبيكهيون لمنزله

كأي وقت هادئ يتم قضائه في المنزل مع من تحب كانت تلك الليه دافئه رغم برودتها

تشانيول وبيكهيون الحبيبان الجديدان هناك على الاريكه مع فيلم كان قد اهمل يعرض على التلفاز...

منغمسين ببعضهما البعض يرددان كلمات حلوه تخرج من فم احدهما لتستقر في قلب الاخر تاركه اياه يتخبط بهيام

كانت ليله دافئه ك تلك الليال والاوقات التي تود لو يتوقف الوقت هناك

ك تلك اللحظات السحريه التي تود ان تبقى ذكراها قائمه

دون الخوف من الاستيقاض وهرب الاخر من يديه تشانيول استلق نائما بسعاده مع حب حياته بين يديه

























































كان اليوم الاخير لمارك قبل سفره مضى هذا اليوم بقضائه لبعض الاعمال التي عليه انجازها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 11 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قبله    لرئيس الطهاه ~~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن