اختر شيئا على مقاسك
قلبي اكبر منك
في بعض المرات يكون استيقاظنا من الاحلام أستثنائيآ ،لا يشبه بقية الايام ....
احلام قد تغير حياتنا والى الأبد ...
كم من المرات بتُ احلم بثوبي الابيض الناص البياض .
وشعري المتدلي على وجنتاي ، ليأتي فارس الاحلام على حصانهُ الابيض ، يرتجل منه ، ليقترب مني ، ويبعد خصلات شعري عن خدي ويطبع قبلات حبنا العارم ....
لطالما تخيلتُ كيف سيكون لقائنا الاول وكيف سأقابل رجل الاحلام ...
ماذا عساي ان اقول لهم عند معرفتهم بحبي لهُ
كيف سأعبر عنه وماذا اقول؟؟؟
جميع امنياتي كانت منصبه عليه ، كيف سأعيش ايامي معه ، كيف اقضي يومي ، وكيف ستكون رحلتنا معآ ،..
كان رجلآ غيورا علي لدرجه اذا كلمتُ والدي بحضوره يغتاض ويغار ، ليصرخ ابتعدي عنهم ولا تكلميهم بوجودي ، انا رجل غيور ..
اجبتهُ بنبرة حزن لما ابداه من ردة فعل ، وقلت انه والدي ..
اجابني بنبرة غضب متشحرجه ، لا يمهني من حولك انتِ لي وللأبد ..
اين الوعود
اين الحب
اين الوفاء
واين القسم
____________
طلع وركع الباب وراه، صفنت هذا شبيه ، كل عقله يريد ارجعله،،، يتزوج الله وياه عبالك حياتي واكفه عليه ..
قررت اماشي واقبل يتزوج حتى يلتهي عني وارجع لأهلي ، قررت احاربه حرب نفسيه ، مثل ماهو يسوي ويايه ، بس مجنت اتصور ، حربه تكون اقوى مني ..
هو خاض هذا المجال من زمان ، اني مبتدئه كل اسلحتي بلاستيكيه ، عكسه هو ، اسلحته مميته وقاتله ، غرتني ثقتي بنفسي ، وكثرت توسلاته بيه ، حسيت اني وبس بحياته وميكدر يبدلني مستحيل ، وهذه تهديدات فارغه وما الها اي محتوى ، لكن ضني شكل وافعاله شكل اخر ..
ضرباته بالقلب ، مابيها رحمه ، يعني لو ابيض لو اسود ..
ماعنده رمادي ...
كعدت نشفت شعري بالخاولي ، ولفيته رحت مددت ..
كمت اكلب بموبايلي ، دخلت على الفيس لكيت حسن ناشر منشور خال صورته وكاتب اقتباس فوكاها ...
* ماذا بك
* الصدمات تميت القلوب ياصاحبي ..
دخلت على الماسنجر دزيتله ..
💬
شلونك ..
قراها ومدز ، انتضرت ماكو ، عفت ونمت ..
أنت تقرأ
علاقات زائفة
Ficção Geralالرواية للكاتبة : عبير إدريس العلاقات الحقيقية هيه العلاقة البسيطة المريحة التي لا تتأثر بالغياب أو با لأنشغالات العلاقات التي لا يفسدها الزمن او المصالح او الاختلافات علاقات أساسها صحيح الود فيها محفوظ والعذر فيها مقدم على العتب والتكلفة منها...