I FIND YOU ! _ 17

41 6 3
                                    

الفصل السَّابع عشر : ! I FIND YOU

الرَّجاء تجاهل الأخطاء الإملائية إن وجدت .

التَّعليقات بين الفقرات تُسعِدني ⌨️...

قراءة ممتعة ...

_________________________________________

عليَّ الإعتراف ، لقد أخطأت بالفعل ، ربما إن قام يونغ بتبريحي ضرباً فسيكون ذلك قليلاً علي ، هه ، ليس أمامي خيار آخر ، عليَّ أن أعتذر منه .

_ زَوجتهُ أَدخلتهُ إلى المَنزلِ مُرحِّبة به .

أغلق الباب بقدمه مستعدَّاً لإستقبال زوجته كما إعتاد أن يفعل من قبل .

باعد بين ذراعيه ليستقبلها معانقاً إيَّاها بحرارة بينما كان يسنشق رائحة جسدها العَطِرة متبسِّماً مبادلاً إيَّاها الحبَّ ولكن بشكل لطيف .

" كيف كان يومك ؟ "

قالتها بنبرتها الطُّفولية بينما كانت تداعب خدَّيه الحمراوين وإبتسامتها اللَّطيفة أظهرت الكثير من رِقَّتها ونعومتها .

ودون أن يشعر ، حاصرها يين جسده والحائط خلفه ليمسح على خصرها ذهاباً وإياباً بينما كان يقول وقد حاول تقبيل فمها .

يونغ : بخير ، بل أفضل من خير .

أخفضت نظرها لتقهقه بأنوثه بينما كانت تحوِّط عنقه بذراعيها لتهمس برقَّة .

لي جيا : أعددت لك طعاماً لذيذاً .

لفَّ ذراعيه حول خصرها ليقرِّبها منه مطبقاً شفتيه على شفتيها بعد أن همس بشهوة .

يونغ : هل هو أنت ؟ آهه ، هل عادت ساشا ؟

عبست لترفع جسدها إلى الأعلى كي تقبِّله مجدَّداً بعد أن تذمَّرت قائلة .

لي جيا : وما أدراني ؟ أنا أمامك هنا ، أظهر لي بعض الإهتمام كما تفعل معها .

" آه "

قالتها بأنوثة عندما حضنها الآخر بعنف حتى آلمها قليلاً ليبدأ بطبع قبلاته السَّاخنة على عنقها بهيجان لتطلق الأخرى ضحكتها الخفيفة عندما قال لها بتحدِّي .

يونغ : ما رأيك بهذا ؟ تريدين إهتماماً أكثر ؟

" لي جيا ، هل لي أن أكلِّم يونغ لخمس دقائق ؟ "

إلتفت كلاهما إلى ساشا التي قالت ذلك بينما كانت تنزل على تلك السَّلالم بخطا بطيئة لتقطِّب الأخرى حاجباها بينما كانت تقول بِأسلوب لئيم مخاطبة ساشا وقد كانت تبتعد عن الآخر خجلاً من أن تراها ساشا وهي تقوم بمغازلته .

We will live in America حيث تعيش القصص. اكتشف الآن