𝐗𝐈𝐕 - 𝐎𝐍𝐄 & 𝐎𝐍𝐋𝐘-

248 17 58
                                    


"سَماءٌ مَليئةٌ بالنجومِ.. وَ كانَ هوَ يُحدِقُ بِها ✧!"

 وَ كانَ هوَ يُحدِقُ بِها ✧!"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


︵‿︵‿୨ ♡ ୧‿︵‿︵

(( بَـعـدَ مـرورِ إسبوعـان ))

𝟔:𝟎𝟎 𝐀.𝐌.

- صَباح الخَير مَلاكي ~
هَل تَود المُساعدة ؟

- صَباح العَسل حَبيبتي ؛ 'كان يُعيد تضميد آخر جَرحٍ بَقى لَهُ منذ يومِ الحَادث و الذي هو على جَانبِ بَطنهِ، ليتنهَد ثم يجيب' انا لا أفهم لِما هذهِ الاصابة بالذات لا تَرضى أن تَذهب!

-انا إن كُنت إصابة 'قالت بالا بصوت منخفض'
-ماذاا!! ههههههههههه تَعالي هُنا! 'سَحبها إليه حَيثما كَانت وَاقفة ليُدغدغها و يَضمها إليه ~'

-هيونجييييننن!!' صرخَت برُعب '
-ما بِكِ؟؟!

- إصابتك!! اخشى أن يصيبك شَيء!
-انا بخير لا تقلقي! لكن دعيني أُبدِلُ ضِمادَ يَدُكِ ~

- يَدي تشافَت عَلى ما اعتَقد؛ لَقد مَر وَقتٌ طَويل و أيضاً طَبيبيَّ الخَاص هوانغ هيونجين-شي إعتنى بِها جَيداً ، كَم أنا مُمتنةٌ لَه!
-'وَضعَ قُبلةً لَطيفةً على خدها وقال' انا كذلك.. طوال الفَترة السابقة كانت هُناك مَلاكٌ لَطيفة جداً تَعتني بي و لَم تَتركني أتألَم أبداً! يا الهي كَم أُحبها!

-هيونجينييي!!! 'قالت بصوت لَطيف مُستلطفةً إياه ثُمَّ عَانقتهُ برفقٍ ~

___________________________________

𝟖:𝟐𝟒 𝐀.𝐌.

(( مِـن جـهة سُـونـي))

كُنت في مَقر عَملي أعمَل بشكل إعتيادي ثُمَّ وَردني اتصالاً من أوليڨر جَعلني أرتعب للحظات ؛ لأن هذا هو حالي معها مُنذ أن دَخلت في شهرِها التَاسِع من الحَمل.. و بالأخص الآن كونها في مُنتَصفهِ..!
أخذتُ نَفساً و أجبت..

-مَرحباً أوليڨر ، كَيف حَالك هَل ستَلـد..-

-سوني (؟) مَرحباً أنا لينو!
-لينو ؟

Something in Paris || شَـيءٌ فِي بَـارِيـس حيث تعيش القصص. اكتشف الآن