𝐈 - museum -

985 47 6
                                    

︵‿︵‿୨ ♡ ୧‿︵‿︵

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

︵‿︵‿୨ ♡ ୧‿︵‿︵

خِلالُ أوقات الخَريف يَكون الجَو أشبهُ بالخَيال.. يرتَوي فؤادي بِرؤية الأوراق المُتساقِطة و السَماء المُزرقة المُتجمِلة بالغُيوم ناصِعة البَياض ؛ بإختِصار ، أجواء مَفتُونٌ بها قَلبي ~

𝟕 : 𝟑𝟎 𝐀.𝐌.

-صَباحٌ خَريفي لَكنني مُتعبة للأَسف.. فالعَملُ يزدادُ ضغطهُ يوماً تلو الآخر... و من هذا المُزعج يتَصل بهذا الصَباح الباكِر!! لِأُجيب لَعلهُ شيءٌ هام من العَمل..
نَعم ، صَباح الخير مَن مَعي؟
- مرحباً، أأنتِ المُحامية لِي بَالا ؟!
- نَعم أنا هي، لكن عُذراً؛ مَن يُكلِمُني ؟
- نَعم آسف، أنا موظف من شَركة المُحاماة التي تَعملين بها.. أود اخبارك إنك ستسافرين مع وفد المُحامين الذين تم اختيارهم او مُكافئتهِم بإجازة الى خارِج البِلاد...
- ماذا تَقصُد،، لحظة، ولكن أي وفدٍ منهُم؟؟!
- الوَفد الذي سيُسافِر الى بارِيس، سيدتي.
- اوه حقاً!!! عُذراً ههه شُكراً لَك كَثيراً سآتي للشَركة الآن!
- حسناً، من الافضل ان تُسرعي لتستفسري عن الرِحلة، و لا شُكر على واجب..
- اكيد بالطبع، الى اللِقاء ~

__________

- قبل دقائق معدودة كُنت على حافة الانهيار و الآن السعادَة تغمرني يا لحماسي!!
¬ نهضتُ بـ طَاقة مُرتفعة و أكملتُ كُل شَيء بسُرعة فائقة اشُعر و كأني سأحلُق من شِدة السرور؛ و ها انا في طريقي إلى الشَركة.

بالَا المَعروفَة جداً لا يُمكنها السَير في مَمرات الشَركة دُون أن تُلقي التَحية على كُل مَن هُناك هه يكفينَا غرور و لنَرى عملُنا او رحلتنا!!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بالَا المَعروفَة جداً لا يُمكنها السَير في مَمرات الشَركة دُون أن تُلقي التَحية على كُل مَن هُناك هه يكفينَا غرور و لنَرى عملُنا او رحلتنا!!

Something in Paris || شَـيءٌ فِي بَـارِيـس حيث تعيش القصص. اكتشف الآن