ارجعت هاتفي الى حقيبتي وانا اشعر بلتوتر اريد معرفة المزيد عنه وما السر الذي يخفيه عني؟ولكنني خائفة ايضاً ان لم يكن هنالك شيء سيئة لما اخفاه عني تنهدت بضيق وانا اناضر الطريق
شعرت بيده تمسد على فخذي
-مابك هل حدث شيء؟
كانت نضراته تتراوح بين الطريق وبيني، وضعت يدي فوق يده وبتسمت بخفة
-لا لم يحدث أي شيء
همهم بهدوء وركز على الطريق بقيت اناضر وجهه الوسيم بهدوء
-جونغكوك هل تريد اخباري بشيء؟
نطقتها وانا سارحة اناضره عقد حاجبيه بأستغراب
-مثل ماذا؟
نفيت برأسي وابعدت يدي عنه
-لا لا شيء
ان كان سره فهو من عليه ان يخبرني به لا ان اجبره انا على الحديث
اوقف سيارته امام منزل خالتي ابتسمت له بخفة
-شكراً لك على كل شيء
نطقتها وانا افتح حزام الأمان كان يناضرني بصمت امسكت الكيس وودعته
-الى اللقاء
نطقتها ويدي تمسك بمقبض السيارة حركته لكنه لم يفتح عقدة حاجبية بأنزعاج
-جونغكوك باب السيارة عالق
استدرت نحوه فوجدته يبتسم
-الباب ليس عالقاً انا لم افتحه
ضننت انه يمزح معي ابتسمت بتوتر
-اذاً افتحه؟
حرك اصبعيه السبابة والوسطى معاً بمعنى اقتربي اقتربت منه دون تردد ناضر عيني
-اين قبلة الوداع؟
ابتسمت بخفة وطبعت قبلة على خده
-اذا استاذي العزيز هل تدعني اغادر لوسمحت؟
نفى برأسه وسقط بصره على شفتي
-هذه القبلة لاتشبع
رفع بناضريه نحو عيني لمحت الرغبة تغلف عدستيه السوداوتين
-في الحقيقة لن اشبع منك حتى ان رميتك في المقعد الخلفي وضاعجتك حتى وإن زينت جسدك بعلامات ملكيتي لن اشبع حتى اذا مزقت شفتيك
لا اضن انني شاشبع منك في يوم من الأيام
أنت تقرأ
red eyelid
Romanceضروف حمراء من شخص مجهول اجدها بحقيبتي المدرسة كلما عدت الى المنزل كلما فتحتها انصدمت بكمية الأنحراف والكلام الخليع الذي يوجد بها وعندما جاء اليوم وكتشفت حقيقة المرسل تمنيت لو لم اكتشفه من الأساس تحذير الرواية للبالغين 🔞🔞
