-احقاً سنذهب في موعد
ﻏمغمت بسعادة وانا امضغ الطعام بسرعة، زينة ابتسامة جانبية ثغره وطبع قبلة على فمي
-على مهلك صغيرتي لدينا اليوم بطوله.
بلعت مافي جوفي من طعام ونطقت بجدية
-لا ليس لدي اليوم بطوله ابي سمح لي بلمبيت لدى مينا فقط
وعلى الساعة السادسة يجب أن اكون في المنزل.اضفت بشرود
-ماذا ان ذهبت مينا الى منزلي وسألت عني سأقع بمشكلة
كبيرة ماكان علي المخاطرة
قيد عنقي فجأة واجبرني على مواجهته
-هل تقصدين انكِ نادمة على قدومك الي؟
ابتسمت وطبعت قبلة على شفتيه لانت يده وطبعت قبلة اخرى على خده انزل يديه الى خصري استقمت من حضنه اعدل جلستي امسكت بكتفيه وجلست على ساقيه ودفعت بجسدي نحوه ارتطام مناطقنا جعلنا نتنهد بلوقت ذاته احطت رقبته بيدي وخصره بساقي املت راسي ولم تفارق اعيننا منذ ان تحدثنا
-لماذا تشك انني سأندم رغم انني اخبرتك انني احببت
ماحدث بيننا ولست نادمة على اي شيء؟نقلنضراته من عيني وتنهد ضد شفتي بسخونة
-انتِ لا تعرفين شيئاً
بتلقائية نزل بصري وحدقت بشفتيه كما يفعل معي
-لا اريد ان اعرف اي شيء، اريدك انت فقط.
ناضر عيني بعمق وقبضت يداه على خصري يبدو انه تأثر بكلامي ابتسمت بلطف
-أحبك جيون
نطقت اعترافي ولم يضيع ثانية اخرى لينقظ على شفتي رغم انها لم تكن المرة الأولى التي اخبره بها انني احبه، اغمضت عيني وبادلته ابتسمت وسط القبلة ربما كلمت احبك لاتوفي حق المشاعر التي اشعر بها الأن، انزلقت يداه من خصري ببطء حتى وصلت الى مؤخرتي اعتصرها بقوة فتأوهت بتلقائية ادخل لسانه الرطب وتناوش مع لساني حتى شعرت به يحملني ويسير بي بتجاه غرفة النوم
فصلت يدي عن عنقه وتمسكت بكتفيه ابعدت قدمي التي تحيطان بخصره وانزلتهما ببط اتهرب من العودة الى غرفته فصلت القبلة رفعت بناضري نحوه ووجده يعقد حاجبيه بأنزعاج
-لماذا فعلتي هذا بحق السماء؟
كنت اقف على اطراف اصابعي فهو لم يفصل يديه عن خصري تمسكت بساعديه واجبت عليه بدلال
أنت تقرأ
red eyelid
Romanceضروف حمراء من شخص مجهول اجدها بحقيبتي المدرسة كلما عدت الى المنزل كلما فتحتها انصدمت بكمية الأنحراف والكلام الخليع الذي يوجد بها وعندما جاء اليوم وكتشفت حقيقة المرسل تمنيت لو لم اكتشفه من الأساس تحذير الرواية للبالغين 🔞🔞