«Note/Painful Marriage»•KTH•

25من مارس2023/رحله في الغابه

.. 🌸🌸🌸..

مرحبا بالجميع كيف حالكم لورا عادت قد تستغربون لما اسم قصتي بزواج مؤلم بالرغم من سعادتي حاليا
انا الان سعيده لكن هل يعلم احد ما سيحصل في الايام القادمه لا احد يعلم غير خالقنا فقط تاي حقا انا خائفه علي فالصداع احيانا لا ينفك عنه حتي بعد الدواء واحيانا يستفرغ الامر ليس مريح لكني سأكون متفائله لكن حقا لست مستعده لخساره احد احبه مره اخري
🌸............................................🌸

«الحياه ليست عادله وغادره البعض يقول تأخذ الحياه منك شيئ وتعطيك افضل لكنها تأخذ ولا تعطي ستأخذ منك شخص عزيز عليك ستعيش من دونه لكنك لن تعوض مكانته لديك بشخص اخر»
🌸...................................................🌸

مذكره / الصفحه السابعه
العنوان: رحله في بيت الغابه

... 🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸...

مر اسبوعين منذ اعتراف تاي ولورا لبعضهم وحياتهم كانت افضل من قبل يانمان معا ويتحدثان كثيرا عن قبل وحياتهم تسير بشكل طبيعي لكنه
ليس دائما كان تاي يفكر كيف يقضي ايامه مع لورا بطريقه لا تنسي فاتت له فكره جيدا
علي طاوله الفطور تكلم تاي بعد فتره من جلوسهم وقال: "لورا مارأيك ان نذهب في رحله لدي بيت في الغابه لا يعلم عنه احد غيري وغيرك ايضا الان ما رأبك ان نذهب له لنصنع بعض الذكرايات لنا"

نظرت له هي بتفكير قليلا ثم تكلمت
بحماس نوعا ما: "حقا! اريد الذهاب الي هناك في اي وقت سنذهب تحمست"

نظرت له بحماس وهو ابتسم لها وقال: "يمكننا الذهاب الان لانه ليس لدي عمل لقد انتهيت منه منذ فتره سنقضي هناك يومان فقط لان الغابه خطيره نوعا ما لا اذهب لهناك كثير"

تكلمت وهي تستقيم من الطاوله بعد انهائها طعامها وقالت اثاءء مشيها: "حسنا سأجهز الملابس والاشياء المطلوبه واجهز نفسي ثم تذهب حسنا"

رد عليها بعدها استقام ليرتب اموره
رتبو اشيائهم في حقيبه كبيره واغلقو الانوار وباب شقتهم وغادرو
كان هناك سيارتان واحده بها تاي ولورا والسائق وواحده بها خمس حراس لهم للحطيات ففط

في سياره تاي.....

كان تاي يجلس ولورا جانبه لكنه احس صداع خفيف
اخرج دواءه دون انتباه لورا له واخذه وشرب عليه ماء بعد دقائق ذهب الصداع نظر للورا وجدها شارده
وليست منتبه لشيئ فكلمها: "لروا فيما انتي شارده هكذا ليست عادتك فالعاده عندما تتحمسين لشيي لا تتوقفي عن السؤال عنه"

قال ذلك بنوع من السخريه ممزوج بقلق لسكوتها المفاجئ فنظرت له هي كانت عينها بها دموع قليلا
وتكلمت: "تاي متي ستخبرني ما بك لما دائما ياتيك صداع تاي انت احيانا لا تقدر علي الحراك من الم رائسك

انا خائفه حقا لقد رائيتك وانت تاخذ الدواء هل ظننتني لم انتبه انت تخيفني"

قالت وعيناها امتلائت بالدموع وهو نظر لها بنظره غامضه وليست مفهومه للورا
بعدها اخذها لحضنه بهدوء وهي تمسكت بقميصه بقوه وتتدفن رأسها في صدره وتبكي بقوه وهو يهدئها بعدها هدئت قليلا لكن
شهقاتها لا تزال. تكلم تاي بعد وقت ولتزال هي بحضنه:"لن اخبرك الان سائخبرك في وقت مناسب وانا حقا بخير ليس بي شيئ حسنا مجرد صداع ويذهب بعدها حسنا طفلتي"

ضربت هي صدره بخفه وتتذمر عليه وقالت: "لست طفله ايها العملاق انت ضخم بينما انا صغيره مقارنه بك وهل تنعتني بطفله لاني بكيت خوفا عليك انت حقا"

تذمرت بينما هو يضحك عليها وسعيد انه استطاع
تغير مزاجها بكلامه
السائق الخاص بسياره تايهيونغ
اسمه ليو يعرف اشياء كثيره عن تاي ويحفظ اسراره
سر تاي الذي لن يخبره للورا هو يعرفه لكنه لن يتكلم حتي يتكلم سيده او ابنه بعني اصدق
وصلو الي بيت الغابه ونزلت لورا بحماس ودخلت
المنزل وقف تاي قليلا ينظر لها ببتسامه وقف جنبه
ليو وتكلم: "بني الن تخبرها لقد كانت حقا خائفه عليك. لما لن. تخبرها تايهيونغ"

نظر له تاي بخفه وعيناه يملائها الحزن وقال: "هل تظن اني لم افكر في اخبارها انا اتحطم لمجرد رؤيه عيناها تبكي او قلقه لكن لا اريد منها ان تعيش معي كل يوم كانه الاخير كما افعل انا الامر حقا مؤلم ليو"

قال كلماته ودخل خلف لورا تنهد ليوه علي هذا الفتي امامه لكن ماذا يفعل ركن السياره وبعده الحراس
في ساحه المنزل وقف تاي وتكلم لحراسه: "انتم خمسه ليقف منكم اثنان عند الباب من الخارج واثنان امام باب المنزل من الخارج وطول فتره بقائنا تتناوبون بين الداخل والخارج والخامس يحرس الباب الخلفي الان الي عملكم"

امرهم تاي بما يفعلوه ودخل مع لورا الي المنزل كان
واسع جدا وصاله كبيره وبها شاشه تلفاز ضخمه وكنب بالون الاسود والبني متماشي مع تصميم الجدران كان لون الجدار بني غامق قليلا كانت الوان هادئه تبعث الراحه النفسيه فتكلمت لورا بدون وعي بسبب منظر المنزل: "هل يمكننا العيش هنا بدل تلك الشقه يا تاي"

ضحك هو عليها قليلا بعدها ركب الاثنان الي غرفتهما
غيرو الاثنان ملابسهم وناما معا...

🌸...............................................🌸

توقعاتكم.........🌸