مَا أن صَعِدَ تايهيونغ لِلغرفة مَرة أخرى ،أمتَدت يَده عَلى مَقبض الباب حَاول فَتحه
ولَكن....
اوبس.
اللَعين كان قَد أقّفَله!.
قَهقه الأشقَر ثُم كَشر وَجهه ليَرفع أصبَعه الأوسَط لِلباب.
ثُم عاد للأسفَلِ وأتَخذ الأريكة كَسرير لِليوم بِكُل بَساطة.
.......
ماذا عَن أن نأخُذ نَبذة عَن أحداثِ الرِواية قَبل مَجيئِ المُحامي؟
'''
كان ذو الشَعر الأشقر مُبعثر عَلى سَريره وَسط دُموعهِ بَعد سَماع كَلام حَبيب قَلبه القاسي.
كان يَتسأل لِما هو يُحبه؟.
قد نَزل لِلصالة لِعُدة ثَواني كَي يَشرب الماء فَقط.
ف تَعدى عَليه هو وأصدِقائه كأنه لَيس أنسان!.
كيم تايهيونغ هو أنطِوائِي يَبلغ عِمره ال ٢٢ عامًا .
ما أن أفلَس أبيه قام بِتزويجهِ مِن المَدعو جيون.
جيون كانَ مَعاه قاسي مُنذ اليَوم الأول.
هو يَفهم أن أبيه أجبَره لِهذا هو غَاضب.
ولَكن ما يَفعله بِه لا يَقل عَن التَنمر.
في لَيلة الزَفاف كان جونغكوك مُمداً على السَرير مُنتظراً الأشقر.
آنذاك كان تايهيونغ خَجِل لأن هَذا زَوجه الأن ولَيلتهم الأولىَ مُهمة؟.
ما أن دخل أنزل رأسهُ ليَتكلم بِصوت مُتقطع مُنخفض.
"أ..أهلاً".
تَبسم بِدفئ المُمد هُناك ليَعدل جَلستهِ عَلى السَرير ،
مَسد المَكان بِجانبه بِمعنى أقترب وأجلس.تَقدم تايهيونغ جالساً بِجانبه طوعاً ف قَد أحس بِالراحة من أبتسامته كَونه بَسيط الفُكر.
ما أن جَلس سَحب جيون مِن جَيب بِنطاله عُلبة سجائر.
أخذ سِيجارة وقَدمها لِلأشقر الذي رَفض ف هُو كاره للِتدخين.
أشعَل واحِدة واضِعاً أياها بَين شَفتيه جَاعِلاً مِن بِجانبه يَتوتِّر.
أنت تقرأ
حَدث غَريب | TK
Romansحَيث المُحامي الخَبيث تايهيونغ ، يَدخُل في رِواية مُثلية مُبتذلة فَيخُربها مُحاولاً العودة لِحياته الطَبيعية. المُهيمن: جونغكوك الكوبل: تايكوك