تزوجت فلاحه
في الثانيه عشر من سبتمبر أنه يوم مميز يا النسبه لى أنه عيد ميلاد اجمل و ارق فتاه عرفتها على أن أحضر لها مفاجأة أنا لا أصدق كبرت سنه تبدو لى طفله ماذا احضر لها أهم شئ لى أفكر هيا لى أذهب اللى المتجر و ارى ماذا اشترى لها
( فى المتجر)
محمد مر من أمام محلات الملابس الداخليه للفتيات لبدا با النظر و اعجبه واحد منهم كثيرا له أشد انتباهه و إعجابه و لاكنه اكمل السير حتى رأي فتان احمر اللون كرر أن يأخذه لها تمنى أن تنال إعجابها و ماذا احضر أيضا أخذ خمسه دقائق يفكر لياتى رجل عفواً سيدى تقف من مده هل تبحث عن شئ
محمد:نعم كانت ابحث عن هديه
الرجل: إذا انظر هناك مجموعة من المجوهرات
محمد:اعطنى واحد الماز
الرجل حسنا
ليشترى العقد الألمازى الذي يليق مع الفستان ذهب إلى منزله ألقى بي كل هذا فى غرفته و جلس يفكر فى ذالك الملابس الداخلية البيضاء التى ادهشته و لى أنه من النادر أن يدهشه شئ اخذه التفكير بي ذالك الثوب حتى غطى فى النوم حتى يستيقذ على رنت هاتفه أنها ميرا اتفد جسده وقام من على السرير ينظر إلى ساعته تبا انها الثامنه تأخرت خرج سريعاً بعد أن قام بلبس ملابسه الانيقه و اتجه مسرعاً اللى مكان الحفل و بدأ با الدخول و قام بضم ميرا و بدأ بمدحها كم انتى جميله اليوم ازداد جمالك عزيزتي و أعطها الهديه التى يبلغ ثمنها فوق الخمسين الف و قالت له هيا لنرقص أرجوك
ثم ذهبوا إلى ساحه الرقص و بدأو با الرقص سلو
محمد:اتعلمى أنا فى قمه السعاده الان مجرد أن انظر الى عينك قلبى يضق بمفرده
ميرا:هذا تأثيرى الخاص بغمره ولاكن انت أيضا لديك تأثير قوى ربما اقوى منى عينك العسليه الواسعه و الرموش الطويلة تجعلنى أريد أنظر اليهم دائما
محمد: أحبك
ميرا:بخجل وانا أيضا لتنتهى الرقصه و ذهبوا لقطع الكعكه و لكنها حجم كبير اخذت ميرا تتمنى امنيه و كانت اتمنى ان اتزوج محمد لتنهى أمنيتها و تطفى الشمعه و تقطعها و تطعم محمد فى فمه حتى بدأو بشرب المواد الكحولية وذهب اللى منزله فى الساعه 6 صباحاً ثمل يذهب يمين و يسار لنظر اللى هذا المنظر ولاده سامى ليصرخ عليه انت ثملت مره اخرى
محمد:بضحك بابا ما هذا أنا لا اثمل لما تقول هذا عيب عيب عليك
سامى:عيب عليك انت تكه واحده اخرى يا محمد اعاقبك عقاب شديد تندم عليه
محمد بسخريه حسنا حسنا
سامى ذهب إلى غرفته امينه استيقظى
امينه:ماذا
سامى: محمد أتى ثمل مره اخرى
امينه:مره اخرى
سامى:هذا الولد أن لم ياخذ حظره منى فا سيندم أخبرك حتى لا تودافعى عنه
امينه:كيف ستعاقبه منعت عنه المصروف طرده من البيت لم يبقى حل الا نفذته
سامى:لا حل أخرى يجلعه يترك كل الفتيات المقرفه هذه
امينه:حسنا عزيزى نتكلم فى هذا غدا(فى صباح اليوم التالي )
محمد على طاولة الفطور صباح الخير
سامى:اجلس
محمد:حسنا جلس و بدأ بتناول الطعام
ريهام:بابا أنا و تامر سنذهب فى رحله ابنى فى امناتك
سامى: حسنا اذهبوا
تامر: شكراً عمى
امينه: حازم فى امانتى
سامى:ولاكن بعد زفاف محمد
ريهام:بضحك اى زفاف هذا
ريتاج:ابنه عمه (يتيمه):قالت بحزن مخبه صحيح اى زفاف
سامى:لدى عروسه ستكون زوجه جيده لى محمد
محمد بضجر اصبح لدى 24 سنه اى زوجه تتحدثون لن اتزوج سوا الذي أحبها و ذهب من على طاولة الطعام خرج اللى صديقه عزيز بدأ با الشرح مره اخرى أنا اتزوج لا لن اجعلهم يفعلو بي هذا مثل الاعدام يا اخى
عزيز:تمالك نفسك ربما تكون جميلة
بدا محمد با السرحان قليلا و أصبح هادى وقال لا يا صاحبى احب ميرا
عزيز:ميرا أحبتك من أجل مظهرك هل فكرت أن لم يكن معك مال هل نظرت إليك كانت تقول لست من مستوايا تحب الهدايا التى تحضرها لها دائما اخترت خطئ اسمع كلام ولادك
محمد:انت صديقى ام عدوى لا افهم
عزيز:مع الصح و ما أراه صحيحاًذهب إلى منزله فى هدوء كى لا يسمعه احد حتى رأي ولادها
سامى:هيا غدا نذهب اللي زوجتك
محمد:و تقول زوجتى
سامى توقف عن الصراخ و هيا تجهز
محمد: هل سنسافر مثلا
سامى : أجلفي الصباح الباكر ذهبت العائله اللى الريف اللى منزل إبنه عم سامى فا لديها عشر أولاد
(فى منزل الريف)
ذهبوا جميعاً فى السيارة
محمد: ساتمشى هنا قليلاً اراى المكان
سامى: ماهذا
امينه: لا مشكله حبيبي أذهب
ذهب محمد يتمشى و كان يمشي حتى اصطدم بفتاه جميله ذات شعر أسود طويل عينان عسلينان فاتحه
فاطمه:هل انت اعمى
محمد: عفوا
فاطمه: ماذا عفواً انت لا ترى ألمت كتفى
محمد: أنا اسف لم يكن قصدي أنا جديد هنا
فاطمه: ولما أتيت إلى هنا القريه لا ينقسها نظرت له بقرف
محمد: ماعمله الضيوف اسمع أنها جيده عندكم ولاكن تبدو غير ذالك
فاطمه: بأى حق تريد المعامله الجيده وانت عديم التربيه
محمد: لولا انك فتاه لكانت اتصرف تصرف أخرى
فاطمه: عود إلى المكان التى اتيت منه غير مرحب هنا با الزوار عديمن التربيه و ذهبت
محمد: إذا كانت الفتيات التى هنا يتكلمو هكذا لا أريد الزواج اف أخاف أن أتزوج فتاه قبيحه أريدها جميله مثل التى رحلت
( رجعت فاطمه من الخارج )خديجه: فاطمه (فاطمه بيضاء شعرها طويل أسود عينها واسعه لونها أيضا عسلى و شايفها ورديه قصيره نوعاً ما جسدها ليس نحيفه ولا سمينه ٥٦ كيلو تقريبا تبلغ ١٩ عاما)
فاطمه:نعم يا خالتى
خديجه:أتى اليكى عريس احمر وجهها و نظرت إلى الأرض حتى قالت خديجه حظكى أنه اختارك لأنه غنى و ستذهبى معه إلى المدينة حتى ابتسمت
خديجه: فاطمه موافقه
فاطمه: أرها فى الأول خالتى
خديجه: على خيره الله
ذهبت فاطمه اللى غرفتها تحضر نفسها و تنظر اللى المراه و تحدث نفسها أيضا حتى وصلوا الضيوف
جلسوا جميعاً و فاطمه فى الغرفه تستمع إليهم حتى نادى زوجه خالتها
حتى خرجت فاطمه رأى محمد شعرها الأسود الطويل و ترتدي فستان تقليدي للريف اسود ضيق
حتى نظر إليها كثيرا من شده إعجابه بهاو مره يوم حتى تم زفاف محمد و فاطمه بي سلام و ذهبت اللى المدينة كانت تنظر إليها بدهشه شديده كان يضحك عليها الانها كانت تبدوا ساسجه
محمد:لن نجلس مع عائلتى هناك منزل واسع جميل نجلس به
فاطمه:حسنا حتى وصلوا إلى مزلهم كان فى عماره كبيره جدا ضخمه فاخمه و منزل واسع ولاكن هناك جيران أيضا
دخلت الي المنزل وجهها محمر مثل الطماطم كله
رأى وجهها بدى جميلا جدا مع ذالك الخجل و ضحك حتى ذهبت اللى الغرفه الكبيرة الرئيسيه غرفه النوم و جلست على طرف السرير تترقب قدومه بتوتر حتى أنه مره وقت طويل ولن يأتى لتجده فى غرفه الأطفال يتحدث فى هاتفه
و يقول وكانت صدمه با النسبة لها
محمد: أنا تزوجت ولاكن بفتاه لا احبها اكرها اتعلمى تزوجنا ولم أقوم بلمسها لا أحبها لا أريدها أريد أن أكون معك انتى برفقتك انتى متزوج بكى انتى وليس هيا ببكاء حتى كتمت شهقتها و دخلت اللى غرفتها باكيه بكاء شديد مع شهقات حتى جاء صباح اليوم التالى تستيقظ فاطمه على و يتبع.....
اول بارت من القصه كام من عشره
كومنت قمر مثلكم
أنت تقرأ
تزوجت فلاحه
Romanceفتاه من الريف يتيمه تربت فى منزل خالتها عاشت حياه اكثر من بسيطه مملؤه ببعض الفقر فى وسط تسعه ابناء فا ماذا يحدث لها عندنا تتزوج من عائله غنيه ( مكتمله )