تزوجت فلاحه
........................دخلت امينه الغرفه
فاطمه اتفض جسدها فا وقع الألبوم و الورقه على الأرض-امينه - لما كانتى هنا
-فاطمه-كانت أريد فقط أن أسلم عليكى و اجلس مع ريهام قليلاً
-امينه- من سمح لكى با الدخول دون إذنى
-فاطمه-الخادمه هيا من قالت لى أنكى هنا
-امينه-اجلسى فاطمه هذه الورقه بها حياه محمد إذا علم هذا ممكن أن يموت عدينى انك لن تخبريه
-فاطمه-اعدك لا تقلقي كأنى لم أعرف أصلا وضعى الورقه فى مكان أمان عن أذنك
خرجت من المنزل منزعجه من الموقف المحرج هذا ولاكن محمد ابن غير شرعي ممن أيعقل مش ابن سامى
Flash back
سامى كان عمره ٢٣ من عمره
سامى أعجب با الخادمه فرح من شده جمالها لم يقاوم سامى هذه النعومه الجمال فا أحبها حبا شديدا( في الصاله )
سامى:فرح حضرى لى قهوه و احضريها اللى مكتبى بسرعه و ذهب إلى مكتبه حتى دق الباب
سامى:تفضل
فرح:القهوه
سامى ضعيها واغلق الباب
سامى -اشتقت لكى
-فرح- بخجل وانا أيضاً اشتقت لك جدا
-سامى-انا أكثر
-فرح-حسنا هل أذهب
-سامى-اريد أن أجلس معكى طول حياتى و تقولى لى أذهب أريد ان ابقى معك
-فرح-حسنا ولاكن حبنا هذا صعب
-سامى-صعب ولاكن احارب من أجلك
-فرح-حقا
-سامى-بكل تأكيد
حتى علمت فرح بحملها
- سامى - حقا فرح
- فرح - ماذا أفعل الآن ببكاء
- سامى - لا تقلقي نحلها
- حتى دخل ولاد سامى وقام بضربه هل تريد ان تتزوج خادمه اسم سمعتنا
- حبس فرح إلي أن ولدت محمد أخذه منها ورماها لم يستطع سامى فعل شئ
- فرح - ببكاء وتقبل يده اعطينى ابنى واعدك لن اخطى هنا مره اخرى قام برميها
- ولاد سامى - اقتلك لا تلمسى حفيدى هيا اذهبى
- سامى لا يتكلم مع أحد ظل فى غرفته حتى زوجه ولاده امينه
End flash back
رجعت فاطمه إلى منزلها تقول ما هذا هذه العائله ستقضي على لقد تعبت منهم حقا جميعهم اوووف ولأن محمد طلع ليس شرعى اظن انه ليس ابن امينه أجل فا الولد مثل أبوه نسونجي
لا يهم ولكن أن علم محمد يتألم مثل ما انا تألمت ولاكن لا أقبل بهذا
.......
...........................
( فى الريف)خديجه: توبه مريضه جدا يا سيد
سيد:لا يهمنى اخبرى اختها
خديجه: أريد مصارى
سيد:ليس من شئنى اختها تتصرف
خديجه: حسنا ذهبت عند توبه تضع لها قماشه تمتص حراره جسدها ولاكن لا نتيجه
...............
- فى الشارع -
- عزيز- أريدك اليوم
- الفتاه- هل جننت أنها كانت مره واحده فقط
- عزيز-حقا ولاكن أنا احببتك
- الفتاه- انت تعلم أنا من أحب
- عزيز- لا يهمنى اتعلمى اننى احبك منذ فتره كبيره
- الفتاه - قولت أنا أحب غيرك ابتعد عنى أبلغ عندك الشرطه هاه
- عزيز- حسنا كما تريدى
- ...............................رجع محمد إلى المنزل يشعر با الضجر
جلس قليلا ثم نادا على فاطمه
- فاطمه - هل تريد شئ
- محمد - لا شئ هل تحبى افلام الرعب
- فاطمه - لم اشاهدها من قبل
- محمد - جيد نتفرج عليها سويا
- فاطمه - حسنا
- بدا الفيلم و فاطمه تتناول الفشار بكل أريحية حتى بدأ الفيلم بى ظهور مشاهد رومانسيه بزيادة حتى خجلت فاطمه ونظرت إلى الأرض
- ضحك محمد عليها وفرح أنها خجوله تذكر عندما ظهر مشهد كهذا ميرا لم تدير وجهها
- انتهى المشهد حتى دخل مشهد الرعب صرخت فاطمه و رمت الفشار
- محمد - ههه أنه غير مرعب أبدا
- فاطمه - لا أريد أن أكمل
- ذهبت إلى غرفتها خائفه ترتتعش فا انه كان مرعب جدا
- خرجت فاطمه تدق غرفه محمد
- محمد - لم تعرفى أن تنامى من الخوف
- فاطمه- تماماً لذا اتديت لى اتشاجر معك
- محمد - تمام ادخلى
- دخلت فاطمه و تقول انت غليظ جعلتنى أشاهده لى انك تعلم انى سأخاف انت حقا غليظ
- محمد - نامى على السرير وانا أنام على الأريكة التى ب الغرفه هكذا رضيتى
- فاطمه - أجل ولاكن طلب اخر
- محمد - تفضلى
- فاطمه - لدى طلب تنفذه فيما بعد
- محمد - حسنا
- نامت فاطمه على السرير خجله فا الأريكة أمام السرير ولاكن اغمضدت عيناها و نامت
- اما محمد كان يراقبها فكانت تبدو جميله جدا و هيا نائمه أصبح يتأمل جسدها و يوم ارتدائها الملابس البيضاء كانت رائعه حتى غرق فى النوم
- استيقظت فاطمه و جدت محمد عارى الغطاء
-غطته وقامت بعملها حتى دق الباب
-فاطمه فتحت الباب و جدتها ريتاج
-فاطمه - بضجر اهلا
-ريتاج - أريد أن أتحدث معكى فى الخارج
-فاطمه - تمام خرجوا اللى اخر شارع المنزل
-ريتاج - انظرى إلى هذا
-فاطمه فى صدمه هذه صور حمزه و فاطمه فى مدخل المنزل
-ابتلعت فاطمه ريقها و قالت هذه هذه
-ريتاج - لا يهمنى ما هذه أنا فقط أريد أن اريها إلى محمد
-فاطمه- توقفى
-ريتاج- إذا تزوجيني محمد
-فاطمه- ماذا
-ريتاج - كما سمعتى
-فاطمه- حسنا سأحاول
-ركبت ريتاج سيارتها وجدت رساله من عزيز بها صورها مع عزيز فى تلك الليله
-قائلا
-« لا تجعلينى اخبر محمد أنكى جائتى إلى لى تصبحى حامل و تهدديه »ويتبع
أنت تقرأ
تزوجت فلاحه
Romanceفتاه من الريف يتيمه تربت فى منزل خالتها عاشت حياه اكثر من بسيطه مملؤه ببعض الفقر فى وسط تسعه ابناء فا ماذا يحدث لها عندنا تتزوج من عائله غنيه ( مكتمله )