إلقاء

505 13 2
                                    

تزوجت فلاحه

ريتاج شافت هذا المنظر رجعت اللى الوراء فى دهشه مندهشه لهذه الجراءه تخون زوجها فى نفس المكان الذى به منزلها اخذت لهم صوره و رجعت اللى سيارتها فرحه بما حصلت عليه و فاطمه تبكى حتى تضربه فى معدته حتى ابتعد عنها

-فاطمه-انت لا تفهم قولت لك ابتعد عنى ماذا أن شافوك معى أنا الآن متزوجه محمد زوجى أنا ملكه هوا افهمت اتمنى أن تفهم هذا أيها الأحمق

-حمزه- حسنا فاطمه

دخلت فاطمه المنزل مرتعشه مما فعله أنه حقا غبى ولاكن الغباء بعينه أن أقبل أن أعيش فى هذا زوجى يحب غيرى و يذهب إليها و يبيت عندها

.................................

ريتاج: أهو هذا يطلق فاطمه فى ثانيه اوبس و محمد يصبح ملكى سأجعله يقع فى حبى انتظرى فقط فا لدى خطه

....................

-سامى - لا اعتقد فاطمه تستطيع تغير محمد
-‏امينه-لما فاطمه جميله و طيبه
-‏سامى-لهاذا خائف أن يظلمها محمد من أجل أنها طيبه
-‏امينه-محمد أيضاً يملك الطيبه التى ورثها منك
-‏سامى-بضحك امينه أريدك فى موضوع
-‏امينه-هه اترك تلك الأمور لى الشباب
-‏سامى-وانا لازلت شاب أيضاً
..................
.

محمد انتهى من العمل فى شريكه ولاده وكان فى الخارج ركب سيارته أتت إليه رساله «محمد أنا هنا انقذنى مع اللوكيشن »
ظن أنها فاطمه ركض اللى العنوان أنه شقه ما هذا وصل اللى الشقه دق الباب بقوه فتح ودخل قفلت الباب

-محمد- ماهذا ليجد ريتاج مرتديه لبس نوم احمر قصير جداً فى صدمه ر ر ريتاج ما هذا
-‏ريتاج-محمد هذه المره الاولى التي أخذ به هذه الخطوة تعالى فقط اخذتنى من يدى مازلت مندهش جلست على الطاوله شربتنى فى فمى شراب كحولى
-‏محمد- منذ متى تشربى
-‏ريتاج-هذه المره الاولى عزيزى
-‏محمد-لن استغرب من كلمه عزيزى ولاكن المشروب الكحولى قوى لدرجه أصبحت ثمل فى لحظه
-‏ريتاج-نعم و بدأت تتقرب منه حتى قام بتقبيلها
-‏فى صباح اليوم التالي -
استيقظت محمد رأى ريتاج نائمه مخطاه يبدو أنها عاريه من تحت الغطاء وهوا قام با ارتداء ملابسه فى صدمه شديده من ما جرى تذكر أن ريتاج هيا من بعت الرساله الملابس اللتى كانت تلسبها
استيقظت ريتاج ارتدت تيشرت و بنطال ريتاج ببكاء محمد
-محمد - ريتاج كان تأثير كحول أمس أنا آسف
-‏ريتاج-اسف هذه تصلح أى ببكاء خلاص محمد ولاكن
-‏محمد-حسنا حسنا أنا أصلح كل شئ أعود إلى المنزل ثم اكلمك فيما بعد نصلح سويا
-‏ريتاج-محمد
-‏محمد-لا تقلقى فقط سأعود اليكى خرج محمد و أصبحت دموع ريتاج اللى ضحكات و ابتسامات

................................
‹ عند فاطمه ›

فاطمه كانت تنتظره حتى نامت على الأريكة سمعت صوت الباب قامت فتحت له
-محمد-آسف لم أخبرك أمس
-‏فاطمه-لابئس أعلم كانت عند حبيبتك لما تخبرنى عادى
-‏محمد-اجل أجل حسنا
-‏دخل وجلس
-‏فاطمه-اريد أن أذهب ليلا مع انجى نشترى ملابس
-‏محمد-حسنا اوصلكم
-‏فاطمه-ليس هناك داعى أذهب عند حبيبتك أنا أدبر امرى
-‏محمد-حبيبتك حبيبتك غيرى هذه السيره
-‏فاطمه-ولما أقصد خطيبتك السابقه حلوه هذه
-‏محمد-لم اخطب ميرا أصلا
-‏فاطمه-حقا
-‏محمد-كنا نخطب فقط
-‏فاطمه-لا يهمنى
-‏محمد-قادم معكم
-‏فاطمه-لا يهم ونظرت نظره بعدم اهتمام وذهبت اغاظت محمد
-‏محمد-تزوجت واحده و احب واحده وظلمت وأحده ما هذا

« فى المساء »

خرجت فاطمه مع انجى و محمد و حليم
وصلوا اللى المول

-انجى:أنا و فاطمه ذاهبين لمحلات خاصه با الفتيات
-‏محمد-حسنا ننتظر فى الخارج
-‏دخلت انجى و وجدت ملابس بيضاء أخذتها فوراً تلك التى أذهلت محمد أنها هيا أعطتها لى فاطمه كهديه لى أنها عروسه جديده أخذتها فاطمه مع فرح و حزن فرحه أنها أول صديقه لها هنا وأنها لن ترتديه
-‏اشترت انجى منه أيضا و خرجوا جميعا
-‏محمد-لم تتاخروا جيد هيا نكمل
-‏بعد لف طويل جدا
-‏انجى-فاطمه لم تشترى شئ
-‏فاطمه- كل الملابس عاريه ليس زوقى
-‏انجى-فطومه نشترى بعض من هذا وبعض من هذا و اخذت ملابس كثيره لى فاطمه و فساتين كثيره وكانت تقيس واحد منهم أبيض قصير ضيق جدا لديه قمام شفافه اعجب محمد كثيرا به حتى حليم وعندما رأى محمد نظره إعجاب حليم صرخ فى وجهها اذهبى و غيرى ملابسك هذه بسرعه شعرت با الاحراج غيرته
-‏محمد-يكفى لليوم هيا اشترت فاطمه الكثير و اخذت الأبيض الفستان و الداخليه

عندما وصلوا ودعت فاطمه انجى و دخلت
-فاطمه-بطفوله و براءه محمد هذا اول يوم اصبح سعيده به جدا حقا أنه يوم جميل
-‏محمد-لما من أجل نظره و إعجاب الشباب لكى طول الطريق
-‏فاطمه-لم اقصد ولم انتبه اقصد أنه أول يوم اضحك به و أصبح لدى صديقه منذ أن أتيت هنا يتم أو لا
-‏محمد-فهمت ولاكن لا تكونى بريئه جدا مع الجميع
-‏فاطمه-حسنا شكرا لك
-‏محمد-لما
-‏فاطمه-لم تتركني اتعلم كانت مطمئنه انك معى تلك الكلمات و بتلك الرقه جعلت محمد فى قمه السعاده و جعلت قلبه ينبض سرعان ما قال حسنا اذهبى و نامى
-‏ فاطمه: حسنا تصبح على خير

استيقظت فاطمه سعيده بدلت ملابسها ارتدت بجامه جميله و رتبت السرير و حضرت الفطور

فاطمه ايقظت محمد
‏-فاطمه-محمد محمد استيقظ اتسيقظ
‏محمد بي ابتسامه صباح الخير
‏جعلت تلك الابتسامه تتدخل قلب فاطمه
‏-فاطمه-الطعام جاهزه
‏جلسوا على طاولة الاكل
‏-فاطمه-محمد لم يعجبك الطعام
‏-محمد-كلا كلا أنه جميل شكرا لم يأكل أصلا اخذ جاكيت البدله وخرج إلى العمل و عندما انتهى منه عاد إلى المنزل بعد أن قام بلقاء ريتاج رجع إلى المنزل
‏-محمد-فاطمه فاطمه دخل إلى الغرفة وجد فاطمه مرتديه الملابس البيضاء التى أعجبته و في يده هاتفه تلقى رساله بها الصور ويتبع

تزوجت فلاحه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن