تزوجت فلاحه
...........................قرأت الرساله اخذت شهيق و زفير ثم بعت إليه « لنتفق فى المساء » اخذت أرجع إلى القصر افكر فى محمد أريد أن احصل عليه أنا لا أستطيع العيش دونه
.......................
‹ عند فاطمه ›
-محمد- فاطمه أنا مللت من الجلوس هنا لما لا تأتى معى كانت ساتمشى و اريكى الشوارع قليلا
-فاطمه- حقا شكرا لك جدا من فرحتها ضمته سرعان ما فهمت خطأها وقالت اسفه
-محمد- لا بأس هيا حضرى نفسكدخلت فاطمه الغرفه اخذت تفكر ماذا ترتدي
قالت لى نفسها لما لا ارتدى من الملابسه الجديدة و ارتديت بنطال جينز و بلوزه نبيتى نوعاً ما قصيره كانت تشبه القمر وخرجت قائله له
-فاطمه- انتهيت
-محمد- اعجب بجمالها ولاكن البنطال ضيق جدا مبين حجم جسدها و كذالك البلوزه مظهره جزء من جسدها من فوق عصب وقال ما هذا غيرى هذه الملابس
-فاطمه- لما تبدو جميله
-محمد- سنتمشى هنا فقط لن نخرج
-دخلت فاطمه غرفتها ارتدت فستان طويل أسود ناعم وخرجت
-محمد- هذا جميل و خرجوا( فى الشارع )
-فاطمه - انظر الى هذه الحديقة بها الأزهار التى أحبها
-محمد- هممم هيا
-فاطمه- انتظر قليلاً انظر الى تلك الحمراء رائحتها جميله
-محمد- حسنا نأتى فى يوم آخر
-فاطمه- بعبوس حسنا
-محمد- خلاص هيا تريدى أن اصورك هنا يبدو كخلفيه رائعه
-فاطمه- ليس معى هاتف
-محمد- حسنا اصورك بهاتفى
بدا بتصوير فاطمه و كانت تبدو مثل الأزهار جميله ضحكتها تجعل المراء يضحك
-فاطمه- حسنا هل انتيهت
-محمد- أجل تبدوا جيده هيا
-فاطمه- هيا أنتظر أنتظر
-محمد- بضجر نعم
-فاطمه- أريد غزل بنات
-محمد- هل انتى طفله
-فاطمه- أجل أريد أريده
-محمد- حسنا أحضر لكى
-فاطمه- شكراً لك
( بعد عشر دقائق )
- محمد- لما لا نأكل
- فاطمه - حسنا
- محمد- هيا نأكل بيتزا
- فاطمه - تمام
( فى المطعم )
-فاطمه- ماذا ستفعل
-محمد- بماذا
-فاطمه - بى إبنك
-محمد- بغضب ليس لدى أبناء
-فاطمه- وابن ريتاج
-محمد- ليس من شئنى لم أخبرها أن تأتى إلى أتت بنفسها ليس خطئ
-فاطمه- تزوجها
-محمد- بصراخ اى زواج تتحدثى أنا لا ارتكب الخطأ مرتين هل فهمتى
-فاطمه- ههه كما توقعت تتهرب لى انك جبان تخاف من المسؤوليه
-محمد- رمى كل ما هوا فوق الطاوله قائلا جبان هاه قولت لكى من قبل هيا المسؤاله عن ما هيا ولن أتزوج انتظر بصبر أن اطلقك أنا لا أريد سوا ميرا هل سمعتى فقط ميرا
-كلامه مؤلم ولاكن بدأت ابكى
-محمد- تبكين فقط للحصول على العطف من الجميع
-فاطمه- اعدنى إلى البيت
-محمد- السيارة فى الخارج اتصل با السواق خمس دقائق سيصولك وخرج
-فاطمه- نظرات الناس لها جعلتها تبكى أكثر دخلت إلى الحمام بكيت أمام المراه ناظره إلى شكلى هل أنا لست جميله
حتى أتت امرأه جميله تبدو غنيه ولاكن سنها يبدو ٤٦ عاما
- المراه- عزيزتي لا تحزنى هكذا الرجال دائما هكذا
- فاطمه- هل أنا لست جميله
- المراه- انتى جميله هذه ليست مجامله انتى تستحقى ملكه جمال أيضا
- فاطمه- حقا
- المراه- أجل هوا محمد هكذا تحملى
- فاطمه- هل تعرفيه
- المراه ذهبت فوراً
- فاطمه- أخذت تنظر فى المرأه ترا هل هيا حقا تستحق ملكه جمال
رجعت فاطمه إلى منزلها ( فى الريف)
خديجه:سيد توبه مريضه جسدها يرتعش
سيد: اخربى أختها
خديجه: أتصلت على محمد
خديجه: الو محمد
محمد: من
خديجه: أنا خالت فاطمه
محمد: أهلا
خديجه: توبه أخت فاطمه مريضه جدا جسدها يرتعش حرارتها لا تنخفض
محمد: بقلق ابعت لكى سائق بسيارة تضعيها بيها حسنا
خديجه: حسنا حسنا شكرا لك أبلغ فاطمه سلامى واننى أشتاق إليها كثيرا
محمد: حسنا اخبرها
........
..
..
( فى منزل عزيز )ريتاج: أتيت ماذا
عزيز: يضع يده على وجهها قائلا اشتقت لكى
ريتاج: ابعد يدك
عزيز: ريتاج أخبرتك و أخبرك أنا أحبك من طفولتنا
ريتاج: همم وانا لا هل الحب با العافيه
عزيز: ليس با العافيه ولاكن حبى لكى ازداد بعد تلك الليله ماذا أفعل
ريتاج: ههه أنسى أن تحصل على اكثر وهذا خطر على الجنين الآن
عزيز: أجل أجل ولاكن انتى رخصيه يا ريتاج رخيصه قبلتى بهذه من أجل الحصول عليه و لاكن هوا تركك انظرى إلى حالتك
ريتاج: عزيز انتبه لما تقول
عزيز: هل اوجعك كلامى
ريتاج: اوف أنا ذاهبه قام عزيز بمسك يداها موقفها اجلسى
ريتاج: نعم
عزيز: انتهى قولت أريدك
ريتاج: انسى عزيز انسى حاولت بعد يده عنها حتى سقطت على الأرض قائله بغضب أكرهك أكرهك
عزيز:لا يهم
ريتاج:حسنا نتكلم غدا
عزيز: حسنا
رجعت ريتاج إلى القصر جالسه على سريرها حتى شعرت با ألم فى معدتها
دخلت إلى الحمام وجدت أن الجنين قد مات بسبب دفعه عزيز لها أخذت تبكى على حظها مات أملها بتزوج محمد مسحت دموعها و نظفت نفسها ونامت
فى غرفه الجلوس-سامى غدا ستتناول الطعام فى الخارج تغير جو اعزمى محمد و فاطمه
-امينه- حسناأتى اليوم التالي « الساعه 6 مساء »
فى المطعم
ريهام: تامر لن يأتى قال إنه مشغول
امينه - لا تتغطى عليه يا ابنتى
ريهام - تمام
حتى دخلت فاطمه مرتديه فستان اسود قصير عند الركبه ومحمدريهام- تبدين جميله جدا
محمد-من نظره من تحت اى منافقه
جلسوا جميعاً حتى أتت امرأه فاطمه تعرفها تذكرت أنها المراه التى رأتها فى الحمام فرحت لورئيتها
تقربت منهم المراه وجه سامى مصدوم تقربت منهم و سلمت على محمد قائله أنا فرح أمك و يتبع
أنت تقرأ
تزوجت فلاحه
Storie d'amoreفتاه من الريف يتيمه تربت فى منزل خالتها عاشت حياه اكثر من بسيطه مملؤه ببعض الفقر فى وسط تسعه ابناء فا ماذا يحدث لها عندنا تتزوج من عائله غنيه ( مكتمله )