صدقنى

367 7 1
                                    

تزوجت فلاحه
.....................
-محمد-ام من
-‏فرح- أنا ولادك
-‏سامى-لما اتيتى
-‏فرح-لى اراى ابنى الذى حرمت منه
-‏محمد-ابى ما الذى تقوله هذه المراه
-‏نظرت امينه لى فاطمه و فاطمه كذالك
-‏محمد- اى كنتى تعرفى صح فاطمه
-‏فاطمه- أجل
-‏محمد-ههه حقا جميعكم لعبتوم بى بصراخ
-‏سامى حكى لى محمد كل شئ
-‏محمد- لا اصدق أكرهك و اكرها و اكرهكم جميعاً امى كانت امينه و ستظل امينه وهل ريهام ابنتك
-‏فرح- كلا انت فقط
-‏سامى- أهدأ
-‏محمد-لا تطلبوا من الهدوء ههه رأيتك مره تبكى سألتك لما قولت تذكرت حبى الأول هذه هيا حبك صح
-‏سامى-تحدث بى أدب
-‏محمد-عن اى أدب تحكى وانت كانت تضحك على الخادمه
-‏سامى قام وضرب محمد با القلم على وجهه قائلا اى ضحك هذا احبيتها من كل قلبى لولا ابى لكنت متزوجا بها هل تظن الجميع مثلك
-‏محمد- حقا نعم انت صح أنا حقير اضحك على الفتيات نسونجي مغرور أنا وانتم ماذا انتم ماذا هاه
-‏فاطمه بحزن - حسنا معك حق أن تحزن
-‏محمد-انت لا أريد سماع صوتك
-‏امينه-بنى انت ولادى وان لم أكن ولادتك ولاكن أنا من ربينك
-‏فرح-ولاده من هذا ابنى
-‏امينه-الان تذكرتى أن لديكى ولاد
-‏محمد- لا أريدكم جميعاً
-‏خرج خرجت فاطمه وراها
-‏محمد- ماذا
-‏فاطمه-اسفه
-‏محمد- امى و ابى لم يخبرونى فا ماذا هاه
-‏فاطمه-اذا اين سنذهب
-‏محمد-اذهب
-‏فاطمه- حسنا ولاكن أذهب إلى منزلك ثم أذهب
-‏محمد-حسنا

( فى المنزل)
جلس محمد يكسر ما فى المنزل
-فاطمه- أمك كانت مجبوره على هذا تفهم
-‏محمد-لم تحاول استسلمت
-‏فاطمه-انت كانت صغير حينها لذالك
-‏محمد-فاطمه ابتعدى لا أريد سماع صوتك هذا
-‏فاطمه-كما تريد ولاكن من اخبرنى أن لا أخبرك امينه أنا عملت من يومين و خفنا عليك
-‏محمد-خفتم نعم حسنا هيا أذهبى حتى دق الباب
-‏ذهبت فاطمه و فتحت الباب أنها ميرا دفعت فاطمه و دخلت جلست على الأرض قرب محمد ضمته فا بكى محمد فى حضن ميرا قائلا لها حبيبتي كانت احتاج جدا أنا ابن غير شرعي هل تصدقى هذا
-‏ميرا-اهدا حبيبي
-‏فاطمه- كانت تشاهد هذا المنظر زوجها يعانق حبيبته و يبادلها حزنه وانا لا يريد سماع صوتى وذهبت إلى غرفتى باكيه
-‏متذكره حمزه

Flash back
-فاطمه- انفصلت عن العمل اليوم
-‏حمزه -لا يهم
-‏فاطمه-كيف لا يهم حقا أنا اصرف على اختى و دراستي
-‏حمزه- لا تحزنى انفصلتى ماذا نفعل اجلسى فى منزلك أنا اصرف
-‏فاطمه- كلا أنا سأشتغل
-‏حمزه-حسنا ولاكن لن اتركك حزينه هكذا ابتسمى هيا.
-‏فاطمه- لا أريد
-‏حمزه-هيا اضحكى هيا
-‏فاطمه-ههه حسنا
-‏حمزه-الضحك لا يلق سوا بك
-‏فاطمه-بخجل شكرا
-‏حمزه- احبك
-‏فاطمه-بتنظر إلى الأرض قائله وانا أيضا
End flash back
-فاطمه- ماذا فعلت تخليت عن حبنا ببكاء حقا تركتنى هل هذا حب
( مره شهر ونصف)
‹ محمد يعامل فاطمه ببرود لا يكلم سوا ميرا فى المنزل لم يرا أهله ›
محمد: فاطمه
فاطمه:نعم
محمد: أختك إسمها إسمها
فاطمه:توبه
محمد:أجل توبه كانت مريضه جدا
فاطمه:بقلق هل حدث لها شئ
محمد: أنها بخير احضرتها فى مشفى هنا و عندما تحسنت رجعت إلى خديجه
فاطمه: بصراخ كل هذا يحدث ولم تخبرنى هاه لما انت تعلم أن اختى أهم شخص فى حياتى هاه انت حتى لم تجعلنى أرها فى المشفى هل سبق أن قولت أكرهك صح الآن أنا لا اطيقك
محمد: ضربها با القلم قائلا حقا ترفعين صوتك على هذه هيا التربيه ترفين صوتك فى وجه زوجك
فاطمه: اى زوج هذا هه بسخريه انت لديك حبيبه تضربنى تحرمنى من اختى و تعلم أنها من تبقى لى من عائلتى ماذا انتظر و تقول زوج تبا لى الأزواج
محمد: فاطمه اخر تنبيه
فاطمه: هل ستطلقتى
محمد:الصبر على الطلاق فقط كما تريدى
....................................
( فى القصر )
ريتاج: إبن غير شرعي هه الآن هوا حزين اقف بجانبه أنا
ريهام:تدق باب ريتاج
ريتاج:نعم
ريهام:انزلى تحت لى تناول الطعام
ريتاج حسنا: خرجت ريتاج حتى دخلت ريهام فى السر حتى رأت اختبار الحمل خطين ريهام إذا انتى حامل يا ريتاج من من ياترا وقعتى فى يدى الآن انتقم منكى كما فعلتى أخذ حقى منكى
دخلت ريهام غرفتها وهيا جالسه على السرير تامر يستحم أتى إلى هاتفه رساله من رقم غريب
« حبيبي لم نتقابل منذ يوم عشاء عائلتك هذا أريد روئيتك اشتقت لك »
ريهام بكت من رأيتها الرسالة أخذت الرقم و ذهبت إلى الخارج هيا تبكى جلست فى الحديقه قائله يخونى أنا لم احرمه من شئ دائما نظيفه دائماً مجهزه نفسى ادعمه اجشعه لدينا ولد لم يقول لنفسه لدى ولد لن افعل هذا حقا تامر أنا لم احب شخص مثل ما احببتك افضلك على نفسى تخوننى بكاء و شهقات
ريتاج من فوق النافذة تضحك لروئيه ريتاج هكذا
..........................
( المنزل)
محمد: فاطمه هيا انهضى
فاطمه:حسنا
محمد:تجهزى ذاهبين لى تجمع زملائى و اصدقائى يجب أن تأتى معى فاطمه فرحت وقامت ستغير مود و ارتديت

ثم ذهبوا( فى المطعم )عزيز: ها قد آتى محمد اتى سلم عليهوقام عزيز بتقبيل يد فاطمهوكان الجلوس كا التالى ميرا جنب محمد وانا أيضا من الجه الثانيهعزيز:يا بختك معجبونك كثير و يغمزمحمد: هههكانات:لا أصدق أن محمد تزوجميرا: تزوج ولاكن قلبه مع من تفرقكانات: ه...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم ذهبوا
( فى المطعم )
عزيز: ها قد آتى محمد اتى سلم عليه
وقام عزيز بتقبيل يد فاطمه
وكان الجلوس كا التالى ميرا جنب محمد وانا أيضا من الجه الثانيه
عزيز:يا بختك معجبونك كثير و يغمز
محمد: ههه
كانات:لا أصدق أن محمد تزوج
ميرا: تزوج ولاكن قلبه مع من تفرق
كانات: ههه لن تتغيرى
ميرا:لما أنا هكذا جميله و قمر
محمد:لا تستطيع قول سوا هذا
فاطمه شعرت با الاحراج وسط الجميع فكانوا ١٣ شخص جالس أنا شفافه أمام محمد مهما فعلت
أتى الطعام وانا متوتره لا اعلم التناول با الشوكه و السكين جيدا رأيتهم كا العاده و اقلدهم وقع الطعام من شوكتى
حتى ضحكت ميرا و الجميع
-فاطمه- عفواً ذاهبه إلى الحمام
-‏ميرا- لن اتكرها وحدها
-‏عزيز- ميرا على مهلك على الفتاه
-‏دخلت وجدت فاطمه فى الحمام با الفعل ظنت أنها تبكى ولاكن فاطمه كانت تبكى بجد ولاكن دون صوت علمت أن ميرا ممكن أن تأتى
-‏خرجت
-‏ميرا- فاطمه انتظرى
-‏فاطمه-نعم
-‏ميرا -كم انتى مسكينه ولاكن لا تفرحى محمد ملكى
-‏فاطمه-محمد اخر اهتمامتى هل تفهمى لا احبه انتظر الطلاق بقوه لى اتخلص منه تزوجيه انتى كل لكى عزيزتي فا ابتعدى عنى لا احب القطع الرخيصه مثلك
-‏ وخرجت
-‏ميرا: لنرا من الرخيص
-‏جلسوا جميعاً مره اخرى
-‏رياض - اهنئك عملت من تتزوج احسدك عليها
-‏محمد- انتبه انت تتحدث عن زوجتى اقص لسانك هذا
-‏رياض- آسف قصدى احسنت الاختيار
-‏محمد- انتبه حسنا
-‏كانات- بضحك هذه غيره واضح
-‏ميرا - اى غيره هذه ليس كذالك
-‏حتى حدث شجار فى المطعم انتبه الجميع لها و ضعت ساعتها فى شنطه فاطمه
-ميرا - اين ساعتى لا اجدها
-‏كانات-تضيعى اشيائك دائما مثل الاطفال هه
-‏ميرا:لا كانت هنا على الطاوله متاكده شخص سرقها
-‏فاطمه- تسرقى الناس هكذا تربيه سيز
-‏ميرا-كلمينى عربى انتى من سرقتى هذه الساعه
-‏فاطمه- لم اسرق شئ هذه شنطتى فتشى بها ليس بها شيغ
-‏ميرا-سنرى و أخذت الشنطه و ها هيا الساعه
-‏فاطمه- فى دهشه نعم ما هذا لا لا أنا أنا
-‏ميرا- انتى ماذا ايتها الحراميه الفقيره انتى تسريقنى عينى عينك هكذا
-‏فاطمه-تنظر إلى محمد
-‏كانات-فاطمه لم تفعل شئ كانت جالسه فقط
-‏ميرا- الحراميه ليديهم قدره على هذا
-‏فاطمه- ببكاء أنا لم اسرق شئ صدقونى
-‏محمد- فاطمه لم تسرق شئ و أمسك يداها زوجتى أنا لم اتزوجها هكذا بل أنا لم أجد اخلاق كا اخلاق فاطمه فاطمه لديها أخلاق أكثر منكم هل تفهموا ولما كانت ترمى الشنطه بكل ثقه فتشوها فاطمه أخذتها معى الكثير من الإمكان لم تفعل شئ سوا أنها تشرفنى دائما هذا مدبر لها من من لا أعلم ولاكن أنا اثق بزوجتي
-‏كانت ميرا مندهشه من رده فعله كيف دافع عنها شعرت با الغيره الشديده حتى بدأت با الخجل وجلست اخذتى محمد و عدنا للبيت

( فى قصر عائله امين يلمز )
( عائلته امين و جينا زوجته ابنه عساف ٣٢ عاما سليم ٢٦ عاما)
امين: محمد كسب الصفقه
عساف:لا نحتاجها أصلا
امين: ليست الصفقه ولاكن الحرب. التى بيننا
عساف:نقتله كا اخو سامى و زوجته ( أهل ريتاج)
أمين:نجعلهم يخسروا مصاريهم
ويتبع.

تزوجت فلاحه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن