تزوجت فلاحه
كان العمال يشير على شخص حتى بدأ أن يأتى تجاهنا أنه أتى إلينا كلما اقترب كلما أراه بصوره اوضح حتى أتى وهنا كانت الصدمه حمزه قلبى توقف عن العمل لم أرد سماع صوته قالت بتوتر
-محمد أنا أنا سأقوم با با الدخول قبلك و ثم ركضت على المنزل
-حمزه- اهلا
-محمد-اهلا انتم الجيران الذي فوق
-حمزه-اجل
-محمد-مع عائلتك
-حمزه-كلا توفى ولادى و أتيت أنا واختى هنا
-محمد-نورتم
-حمزه-بنورك تشرفت بمعرفتك
-محمد-وانا و دخل اللى منزل لم يجد فاطمه كان يقول فى نفسه إين هذه فاطمه فاطمه
-(فاطمه فى غرفتها مغمره فى البكاء كا العاده ولاكن هذه المره كسرت ما أمامها و تقول بهستريه لا لا ليس هوا لتسمع صوت محمد)
-فاطمه-قادمه فقط لحظه مسحت دموعى وغسلت وجهى يدى تنزف بسبب الزجاج الذى كسرته خرجت بسرعه «نعم هل هناك شئ »
-محمد-لا فقط اراكى اين انتى لا يهم اذهبى من وجهى
-فاطمه-حسنا
-محمد-لحظه
-فاطمه-نعم
-محمد-يدكى تنزف هيا ارينى
-فاطمه-كلا أنها بخير شكراً لك
-محمد-كلا ارينى
-فاطمه-قولت لك بخير بصراخ
-محمد-اذا إن شاء الله تموتى لا يهمنى
-فاطمه-إن شاء الله فى الموت راحه يا اخى و ذهبت اللى غرفتى قفلت الباب ورائى و بدأ أن يؤلمني الجرح كثيرا بدأت با الصراخ الخافت لما أتى اللى هنا ليست صدفه قدومه هنا لا يبشر لم ينسانى كلا كلا اصمتى ااااه منذ أن أتيت اللى هنا وانا فقط أتألم اريد ان أرى اختى هل هيا بخير اين هيا ياترى ماذا تفعل اليوم مميز با النسبة لها أنه يوم الاجازه المدرسيه هل ترسم كا العاده ثم قامت بلم الزجاج المنكسر دخل فى يدى زجاجه كبيره أيضا اااه تؤلمني بشده قومت بخلعها لنفسى نزيف يدى ازداد تحملت و قمت بغسله فقط و نمت نمت نوم قوى لمده 15 ساعات لم افعلها من قبل لم أود الاستيقاظ لا أريد مواجه الواقع إلاليم ذالك خرج محمد اللى العمل ورجع و ماذلت نائمه حتى أتى محمد علم اننى ماذلت نائمه
-محمد-ما هذا اى الناس تلك نامت كثيرا أتصل ب ميرا
-ميرا-نعم حبيبي
-محمد-كانت أحتاجك
-ميرا-بضحك حقا إذا لما لا تأتى مثلاً لنرى كيف نحلها
-محمد-كلا تعالى انتى هنا
-ميرا-و زوجتك
-محمد-لا تقلقى تعالى فقط
-ميرا-فورا عزيزىاستيقظت و ليتنى لم استيقظ حقا اتمنيت أن أموت وهذه اول مره اتمنى هذه الامنيه و جدت ميرا فى منزلى جالسه على الأريكة و محمد نائم على أرجلها وهيا تداعب شعره
رأيت هذا المنظر حقا تمنيت لو أقوم با التف عليهم هاذا قليل
ذهبت اللى غرفتى قفلت الباب و ارتديت عباءه كذه و خرجت وقفلت الباب عليهم-ميرا - مشفقه عليها لا اقبل بي هذا
-محمد-لا هيا قبلت با الوضع و تقبلته
-ميرا-حسنا ولاكنى أشعر با الذنب
-محمد-ولا اى شئ اريحى نفسك
-ميرا-حسنا حبيبى.....
...
كانت واقفه أمام الباب أقول اين اذهب بدأت با المشى فقد مضى وقت طويل وانا امشى هل نسيت الطريق تبا ليس معى هاتف حتى أين أنا هناك طرق كثيره أيهم اسلك اخذت طرق حتى رأيت أنه يصول لطريق مسدود اوقفنى صوت شاب طويل
يوقفتى
-الشاب:انتظرى اين انتى ذاهبه
-فاطمه: أنا أنا ليس من شائنك
-الشاب-حقا انتى هنا فى أرضى بدأ بمسك يدى
-فاطمه-اترك تقرب منى أحاول بعده عنى ولاكن هوا قوى حتى جاء شخص ضربه من ظهره ضربه قويه اوقعته على الأرض أنه حمزه تبا أهرب من محمد اجد حمزه امامى ما هذا
-حمزه-هل انتى بخير
-فاطمه-ببكاء أجل
-حمزه-لما اتيتى هنا بعيد عن منزلك بكثير
-فاطمه-بدموع ت ت توهت
-حمزه-حسنا هيا اوصلك
-فاطمه-حسنا مشيت معه كان هناك سامت حتى قولت لما اتيت
-حمزه-اخذت ورثى
-فاطمه-ورث
-حمزه-توفى ولادى اخذت ورثى و اختى وذهبت
-فاطمه-حسنا لم يكن قصدى بل لما هنا بهذه المنطقه وهذا البيت
-حمزه-صدفه ولاكنها صدفه رائعه هل تعلمى هذا
-فاطمه-تزوجت أنا الآن متزوجه
-حمزه-واين هوا هاه
-فاطمه-توقف و ابتعد عنى فهمت دخلت اللى المنزل كانت ميرا ذهبت و محمد جالس يشاهد فيلم رعب و مطفئ النور
-محمد-اين كنتى
-فاطمه-الان تذكرت أن تسأل
-محمد-بغضب عندما أسألك تجيبى فوراً
-فاطمه-كانت اتمشى
-محمد-لا تتكرر مره اخرى تخبرينى قبل الذهاب و إلى اين و متى ترجعى انتى اصبحتى زوجتى اى شىء فى وجهى و جه عائلتى لذالك انتبهى
-فاطمه-حسنا
-محمد-اعطنى هاتفك
-فاطمه-ليس لدى هاتف
-محمد:ولاكن عندما اتصلتى بى من أين
-فاطمه-من هاتف محمول خاصتى ولاكنه انكسر أمس
-محمد-ههه من يستخدم المحمول الآن
-فاطمه-هه بسخريه إذا ليس لدى اى شئ اخر
-محمد -كلا أذهبى
دخلت إلى غرفتى أريد أن أرى اختى اشتقت لها كثيرا.................
(في الريف..منزل خالتها)
توبه (اخت فاطمه -عمرها 9 سنوات بيضاء شعرها اشقر)خديجه:تعالوا تناولوا الطعام حبايبي
على طاولة الطعامخديجه:سيد وزع الفراخ على الأولاد
سيد:حسنا وزع على أولاده القطع الكبيره واعطى توبه الجناح الصغير
خديجه:ماذا فعلت بهمس
سيد: تأتى اختها تأخذها تعيش معاها أنا غير قادر على مصاريفها كانت فاطمه تفعل هذا
خديجه: ولاكن عائله محمد تدفع لنا بمهس
سيد:لنا ليس لها افهمتى تشتغل وتعمل لى نفسها
توبه قامت من على الطعام رغم انها حتى لم تتناول الفطور و ذهبت إلى غرفه الأطفال جلست تبكى تنادى اين انتى يا اختى أنا لا أستطيع العيش بدونك
خديجه:انظر البنت قامت دون أن تأكل عيب عليك
في منتصف الليل في السر
خديجه اخذت طبق صغير ليس به فراخ ولاكن لا بأس احضرته
توبه كلى هذا الطبق سامحيني عزيزتي ولاكن المره القادمه القطعه الأكبر لكى ضمتها توبه قالت لها شكرا
.......................................(في صباح اليوم التالي)
خرجت فاطمه و قابلت حمزه فى ممر العماره
أوقفها قائلا فطومه
توقفت بغضب
ماذا تقرب منها حيث أصبح ظهرها على الحائط و هوا قريب منها
-فاطمه - هل جننت ابتعت
-حمزه-فاطمه اريدك فقط أن تسمعينى لا أكثر توقفى فاطمه
-حتى أتت ريتاج ورأت هذا المنظر و يتبع ...
أنت تقرأ
تزوجت فلاحه
Romanceفتاه من الريف يتيمه تربت فى منزل خالتها عاشت حياه اكثر من بسيطه مملؤه ببعض الفقر فى وسط تسعه ابناء فا ماذا يحدث لها عندنا تتزوج من عائله غنيه ( مكتمله )