فتاه من الريف يتيمه تربت فى منزل خالتها عاشت حياه اكثر من بسيطه مملؤه ببعض الفقر فى وسط تسعه ابناء فا ماذا يحدث لها عندنا تتزوج من عائله غنيه ( مكتمله )
تزوجت فلاحه ......................... قرب محمد وعمل زوم وجد محاوله فاطمه لدفعه و لفت انتباهه كلمه « أنا أصبحت متزوجه متزوجه هل تفهم » اى فاطمه مراعيه أنها متزوجة أكيد لم تذهب إليه أو أو كانت تصعد له قام وصعد إلى فوق
اصبح يخبط و يقول افتح يا جبان أفتح
حمزه: من يخبط بهذا الشكلية محمد: اخرج كلمنى رجل لى رجل حمزه: ها أنا خرجت ماذا تريد محمد قام برضبه و امسكه من قميصه قائلا كيف تكلم زوجتى بهذا الشكل كيف تفعل هذا يا حيوان و ضربه با البوكس و اخر ضربه با قدمه حمزه: اى زوجه هاه الم تطلق فاطمه محمد: أخذ يضرب قدمه فى الأرض ليس من شائنك وإن طلقتها إن وجدتك حولها لن ارحمك هل فهمت حمزه: بضحك خوفت هاه ليس من شائنك انت اتقرب أو لا لى انك طليقها لا أكثر محمد: إذا جربنى ما رأيك حاول ففط و المره القادمه لا اضربك فقط اقتلك هل فهمت ونزل دق هاتفه
محمد: نعم ريهام ريهام: فاطمه باريئه يا محمد محمد: كيف عرفتى ريهام: أنا أعرف فاطمه جيداً فاطمه لا تفعلها قالت فاطمة « أنا من أخبرت مدير الحسابات» فا لما لا نسأل المدير محمد: حسنا اصلا طلعت باريئه فى موضوع آخر ظلمتها به ريهام: حسنا باى
أتصل محمد على مدير الأعمال
محمد: مرحباً المدير: مرحباً محمد: كيف لاحظت أمر الاختلاس المدير: أنا راجعت فقط شغلى وجدت هذا محمد: لم يخبرك أحد المدير: لا علمت لوحدى محمد: تمام و اغلق الخط ولاكن صوت المدير لم يعجبه قلبه يقول فاطمه بريئه أخذ نفس وقال أنا طلقتها لما أفعل هذا حتى وجدت على هاتفه إعلان لعمل المجله بها صوره فاطمه با الفستان الوردي أخذ يأخذ أنفاسه بغضب قائلا الفستان قصير و مفتوح ما هذا كل الرجال سوف تنظر على الصوره و تقول أريد زوجه مثلها و كراشات عليها ااه ما هذا اين يصور هذه الأشياء اووف فاطمه اوووف أخذ يكلم و يفعل اتصالاته ليعلم موقع التصوير و ذهب إليه
وجد فاطمه مرتديه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و تتمايل و تتصور لاحظ نظارات عساف التى يأكلها بعينه محمد بصوت عالى يا هذا لما تنظر هكذا هل جننت
