٢٢٧

10 4 4
                                    

الجـزء العـاشـر
__________
١٩٢٥/٢/٢٧

كُـنتِ تؤمـنين بِـالحـظوظ، بَينـما أنـا فـي طـريقـي لحـربي وجـدتُ زهـرة الحـظ ذات الأربـعة ورقـات، وقـتها حـالفـني الحـظ و حقـقت إنجـاز و كـل شـيئ علـي مـا يُـرام، الخطـة تسـير بِـالعـدل و لـم يظلـمكِ القـاضـي .

أتمنـي أن يـدوم ذلـك إلـي النـهاية .

فـي وطـنـيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن