الجـزء العـاشـر
__________
١٩٢٥/٢/٢٧كُـنتِ تؤمـنين بِـالحـظوظ، بَينـما أنـا فـي طـريقـي لحـربي وجـدتُ زهـرة الحـظ ذات الأربـعة ورقـات، وقـتها حـالفـني الحـظ و حقـقت إنجـاز و كـل شـيئ علـي مـا يُـرام، الخطـة تسـير بِـالعـدل و لـم يظلـمكِ القـاضـي .
أتمنـي أن يـدوم ذلـك إلـي النـهاية .