٢٠٧

8 6 3
                                    

الجـزء التـاسـع
__________
١٩٢٥/٢/٧

مـر أسبـوع آخـر و الـيوم أريـد وصـف ذلـك الألـم فـي قلـبي،
أنـه مِـثل خـناجـر حـادة تطـعن فـي قلـبي الشـوق مؤلـم و أنـا أمـامـه مُنحـني الظهـر

لـم تزورينـي فـي مَنـامي مُـنذ أسبـوع أيـن أنـتِ يـا وطـني ؟

أيُعقـل حـزينـة مِـني؟ أم أنـا كثـير التفكيـر ؟

أبقـي بِـخيـر سـالمـة حتـي المُلتـقىٰ .

فـي وطـنـيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن