الجـزء التـاسـع
__________
١٩٢٥/٢/٧مـر أسبـوع آخـر و الـيوم أريـد وصـف ذلـك الألـم فـي قلـبي،
أنـه مِـثل خـناجـر حـادة تطـعن فـي قلـبي الشـوق مؤلـم و أنـا أمـامـه مُنحـني الظهـرلـم تزورينـي فـي مَنـامي مُـنذ أسبـوع أيـن أنـتِ يـا وطـني ؟
أيُعقـل حـزينـة مِـني؟ أم أنـا كثـير التفكيـر ؟
أبقـي بِـخيـر سـالمـة حتـي المُلتـقىٰ .