٢٨٧

9 4 4
                                    

الجـزء الحـادي عشـر
__________
١٩٢٥/٤/١٨

لقـد مَـر الكثـير يـا وطـني هـل إشتقـتِ إلـي كـما أفعـل؟ لقـد خـرجت مِـن حـربـي مُنتـصـراً حـاملاً رايـة الأنتصـار الدُنـيا إبتسـمت فـي وجـهي لقـد عُـدت إلـي وطنـي لكـن الغُـربة لازلـت هـي الشعـور الـذي يستـوطـن جميـع أحـاسيسـي،

لـم يكـن لـي وطـن مِـن قـبل، وطـني كـان أنـتِ يـا حُـبي .

فـي وطـنـيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن