﷽
بقلمِي : فـاطـمـة الـدُرص
- Part 5
•••••••••••••••••
•••••••••••••كتم ضحكته وهز راسه بحركة لا وأردف؛
-: أبن باچي سوزانصفنت بملامحه ثواني معدودة وأردفت؛
-: فرات؟سمعنا صوت من باب الصاله،أردف؛
-: يبعد رموش عيني..غسق-: كلنا التفتنا لمصدر الصوت صدمتنا متقل عن صدمة نجمه
امنلت عيونها دموع واهتزت مثل السعفه مغمي عليها..عطت بعلو صوتي راكضتله وأصيح
امي تمسح وجها بكلنس مبلل وتبچي
البيت انهرج هرج كله صياح وبچيابوي يصيح عَلينَا يريد يشيله ويوديها للمستشفى
وامي مچلبه بيها بلاخير جدتي عاطت بينا؛
-: شني چلاب استهترو اركدوا،وانتَ يالفريخ گوم اخذنا للمستشفىتباوع لفرات قاصده حچيها عليه گام فتح سيارته وجهزها وصعدنا نجمه..
فرات يسوق وجدتي گاعده بصفه وادردم وامي ورا واني بصفه ونجمة بحضن اميالجده كميله-: كبرتوا الموضوع وهو آها شدوله مغذي وگعدت عياره عيني
فرات-: جدتي رحمه لاهلچ راسي يوجعني
الجده-: تعال ولك شني شوكت جيت وشعدك
-: البارحه جيت عندي شغل هنا
الجده-: شلونهم اهيلك شخبارهم،شمالكم ما تسيرون عليه!
-: الحمدلله كلهم بخير،والله جده تدرين ابوي همات زاعل من جدي وبعد الونه متخلص..
"جدتي تسولف وتحچي طبيعي وفرات يرد بنتر واني وامي مفرفحين علىٰ النجمه التختض..
اول ما خلص كلامه شمرلي كلنس وأردف؛
-: حطيها بحلگها لا تعض لسانها..هزيت راسي واتقربت من عندها حطيتها..بس نفس الشي
استهترت بچي واني احچي كلنا خايفين عليها لان اخر مره صارت بيها وانگلبت عيونها ضلت يومين بَـ المستشفىفرات يمشي بالسياره بسرعه تخوف وامي اسمع بس شهگاتها
اول ما وصلنا استقبلتنا ممرضه واخذتها من عدنا ودخلت لغرفه علمود تفحصها وتشدلها مغذي
مرت دقيقه..دقيتين تلاثه واكثر.. وما طلعت ونشوف الدكاتره يطبون ويطلعون من الغرفه وكلما نسألهم يتجاهلون
بلاخير طلعت نفس الممرضه الي اخذت نجمه اجت ناحيتنا وعلىٰ ثغرها طيف ابتسامه طمنتنا ودخلنا نشوفها
فرات ما قبل يدخل وبقىٰ علىٰ الكراسي البرا انقهرت عليه لان جدتي مسمعته حچايه سامه..
گعدت علىٰ السديه يم رجليها ادلكها واباوع لامي الي تقرا قرآن يم راسها وجدتي الگاعده علىٰ صفحه وتهز بايدها؛

أنت تقرأ
نجمة فراتيه
Любовные романыحُب أقربَاء طفولِي شاء القدَر لـ يفترقُوا لِيلتقوَا بَعد مرُور 11 سنَة! يا ترَا كِيف سيكُون أول لقَاء بعد فرَاقهُم؟ بـقلمـي فاطمَة الـدُرص 💙