كل طريق تسلكه قد يكون فيه نجاح أوفشل
إلا طريق القرآن !
محفوف بالأجور من كل جهة ، حتى التأتأة تؤجر عليها ..المخرج الذي تعبت في تصحيحه ، الخطأ الذي اجتهدت في تصويبه ..أتحسبه هيناً عند الله ؟
ولا نهاية مع القرآن حتى يُقال لك “اقرأ وارتقِ ورتل كما كُنت تُرتِّلُ في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها “ ❤️