عائلتي³: الفصل السابع

472 47 157
                                    


مرحبا يا اصدقاء، كيف حالكم، بخير، اذا هذا عظيم

اوه، ماذا عني، من اللطيف هذا السؤال، و انا ايضا بخير، اعتقد، مازلت اتنفس و هذا عظيم، عظامي صحيحة و هذا يبدو ايضا جيدا، و ليس هناك للان اي كدمات و هذا في حد ذاته مدهش

لقد مرت نصف ساعة منذ قدوم الخال كيني و انا حي، اعتقد اني ابلي حسنا حتى موعد رحيل الخال، لا اريد حساب الوقت، لان ذلك سيشعرني بالتعاسة، مع رايت ارقام مهولة من الساعات حتى ذهابه

قمت بايصال ليف و هيناتا للروضة، بطبيعة الحال ميكاسا تذهب كل يوم مع اني، و يبدو ان ارمين ليس ذاهبا للمدرسة اليوم، يبدو ان موعد لوحته يقترب، و هو يتفرغ من اجلها، لهذا كان اخراج ليف من المنزل مشكلة كبيرة

و دعني اخبرك ان وجه كيني لم يكن يبدو مسرورا تماما، اتمنى فقط عندما اعود لا اجد ارمين معلقا مع عشر رصاصات تثقب جسده، لقد كان كائنا عظيما

اوقفت السيارة في مكانها و رجعت الى المنزل، كان كل شيء هادء، استطيع سماع صوت كيني و كافين يتحدثون مع ليفاي في امر ما، من المطبخ، لم يتم قلي ارمين صحيح

كنت مذعورا من الدخول، لكن ماذا نفعل، لكل رجل لحظات ضعفه التي تتحول الى قوة، "ىقد عدت ايرين" تحدثت كافين، لقد كانت امراة ودودة لو سالتني، لهذا اشكرها على حياتي الثمينة التي تحفضها، "ارجو ان ليف لم يدخل الحضانة و هو يبكي"

"لا" هززت راسي، القيت المفاتيح في مكانها، "لقد وعدته بالنوم مع ارمين فقط... لذلك مسح دموعه... اتمنى ان لا يزعج ذلك ارمين" تمتمت الجملة الاخيرة

"ذلك الخنثى اللعين" همس كيني، رايت عيون ليفاي الذي احرقته، يبدو منزعجا الان من خاله، "سمعت انه يرسم لوحة لمعرض مهم... ارجو ان ينجح" بلع ريقه و ابعد ليفاي عينيه عنه

"و ماذا عنك" يتم قصفي، احد، هل هناك احد احتمي خلف ضهره، "الا يجب ان تكون في العمل" الرحمة، انا اطلب الرحمة هنا، هذا ما يدعونه لا يعجبه العجب

اذا كنت في العمل سيقول اني مستهتر، و اما اذا بقيت لاستقباله فلا يعجبه ايضا، ما الحل معك ايها الخالي الغريب

"ليفاي اخبرني" وجه حديثه لليفاي بينما مايزال يسقط رصاص عينيه على جثتي التي تنتفض، "هل هو عاطل عن العمل... هل يدفعك للعمل من اجلك"

"حقا خالي" قلب ليفاي عينيه، جلست بالقرب منه، لا اظمن سلامة عظامي قرب كيني، على الاقل هو يحب ليفاي، "تعلم ان ايرين الفا يعتمد عليه"

نعم هكذا زوجتي اللطيفة، هل اخبرتكم من قبل اني احبه، في الواقع لقد غردت كثيرا حول هذا الموضوع، لاني حقا احبه

عائلتي³: ميكاساحيث تعيش القصص. اكتشف الآن