انه كابوسيِ.

𝐏𝐀𝐑𝐓𝐄 𝐓𝐇𝐑𝐄𝐄

______________________

اجلس بطاولة العشاء قرب والدي و السيد جيون مقابل لي يناضرني امام والدي دون الخجل او على الأقل يتوجب ارتداء قناع الخجل و الاحترام امامهم على الأقلل...!!!!

احسست بقدمه التي تقدمت نحو جزئي السفلي تعبث بتنورتي من أسفل الطاولة كأنه يبحث عن الجزء الأساسي

..... تأوهت بخفة احاول عدم اصدار صوتي... و اجل لقد وجد عنصره الاساسي... انه يتلمس انوثتي من الخارج اعلى سروالي الداخلي الابيض

... تبا.. اشعر بإبتلالي... طبعا سأبتل فهته اول مرة يلمسني احد من الجنس الذكوري هناك لست معتادة على احاسيس جنسية كهته...

لكن لما احاسيس الجنس هته اعجبتني و راقتني بشكل خاص.. ل.. لأنها منه.... انزلت يدي من اسفل الطاولة احاول ابعاد قدمه التي لازالت تضاجعني من اسفل الطاولة...... لاتنحنح..... واقفة معتذرة متجهتا نحو الحمام كحجة و خير حجة لكن.... هته الرغبة التي إحتلتني و اجتاحتني كانني اريد أن امتلأ به و تبا لما نهضت ياليتني جلست هناك مستمتعة بذلك لكن على جثتي بالتاكيد .

أحافظ على كرامتي سيادة الجيون كي تأتي و تسلبها بهدوء... عفوا كرامتي فوقي و فوقك.!

انهيت حديث المجانين ذاك من ذاتي الداخلية بعدما مسحت على انوثتي بقليل من الماء البارد كيف اخفف النشوة و الحرارة التي اشعلتها و جعلت من اطرافها منتفخة.... -
-
لاغسل يدي... نثرت القليل من العطر لا اعلم لما لكن ان حدث ذلك التلاحم من المرة السابقة على الاقل تكون رائحة عطري قوية كي اضل في باله انا وعطري الخاص.. هيهي.. انا و افكاري الطفولية هته..

انتهى العشاء صعدت غرفتي.. جلس جيون يحادث ابي بأمور الشركة و التجارة... لعلمكم فحسب ابي يمتلك شراكة مع السيد جيون التي تشمل شيئا في المافيا فكما قلت سابقا... لذلك اود شخصا بعيد عن هاذا العالم كي انعم معه بحياة خالية من الحراسة و الخطر.!

قاطع حبل افكاري والدتي التي تدخل غرفتي يوميا فقط كي تفيدني بتوبيخها لي و انه ان تزوجني شخص ما سيعيدني باليوم التالي لانني لا اقوم بشيئ و لا أجيد شيئ كالفتياة الأخريات و اللعنة علكين جميعا ماذا اريد بالزواج و الشقاء على زوج سيحشو معدته و يستمتع بي اثناء الليل فحسب.!

فجأة قاطعها صوت ما وهو صوته...

:إن طرأ و حدث.. أنا من سأتزوجها .!

:أشك في ذلك جيون فهي ليست مفيدة بشيئ.... أحضري منشفة لجيون و دليه على غرفة النوم التي نخصصها لضيوفنا امثاله و حاولي ان تقومي بذلك طبقا لكلامي لا افعال طفولية...
إييلا!.