البارت الثامن والعشرون ج2 (p28)

717 39 28
                                    

لمحتُكَ لدقيقةً واحِدة
كُنتُ عَلى عَجلة حينهَا
أعدتُ النظرةَ سريعاً
وَلا أعلمُ كمْ ثانيةً
مكثتُ بوجهكَ مُحدقاً !
وَمُنذ ذلكَ اليومَ
وَأنا مُتعثرُ بما لمحتْ

بربكُم تعويض لو مُو تعويض؟رجعولي خبر ها

قراءة ممتعة...♥️
______________________________________

طلع ايسر يمشي بسرعة واني اركض وراه وكف بباب الغرفة الي نايمات بيهه البنات صوت نور ورقية يعلى وصريخ طلعن عماته وخاله وفاطم الظاهر رايحات ينامن وگابه العركة اشرلهن ايسر بيده واذنه عالباب صرخت نور بعلو صوتهه

نور-: لجججج انييي ساااكتةة علمووووددد اخوووي مو علمووودجج يا فاسددةة والا والله العظيييمم دقيقةة ماضملججج الختلات والمباوس وغيره وغيره سوااالفف ماتنذكرر بس الي لازمني عباااسس يتأذه بسببچ يااا حية

رقية-: احترمي نفسج ونصي صوتج لا والله اكول لجَراح عباس يتح*** بيه

ضحكت نور بصوت عالي واردفت بمكر-: لاااا حبي لا تفكرين حتى لان الموضووع وصل لجَراحكم مننن زماااان ومحدد يتأذه غيرچ يالشريفة

اندار باوع لفاطم الي صوفرت وعيونهه اتدمع نظراته عمري ما انساهه جانت مخيفة حَييل فتح الباب ودخل بهدوء بس بملامحه اعصار

رقية كامت تصفر وتحمر ونور مو احسن منهه خايفة ع اخوهه حيل رجعت رقية لورا بخوف

ضربهه راشدي وكعهه بالكاع ورفعلهه اصبعه-: الصار راح يوصل لابوچ ابن الشيوخ لو الي ذرة سلطة عليچ چان صار بيچ الصار بالقبلچ طلع موبايله ورقم ابوهه اتصل صار رنين والوقت متأخر حيل امهه ملخت نفسهه گلبت الدنيا لزمت ايده تبوس بيهه

-: سوي بيهه الي تريده بس لا توصل الموضوع لابوهه يذبحهه والله ولك عمه ابوس رجلك طفيه

باوعلهه باستصغار انفتح الخط اجه صوت ابوهه مال رجال جبير يخوف سلم عليه ايسر گله الجهال يلعبون بالموبايل وطفاه معناتهه ح يسويهه يمكن عقاب ابوهه اهون بهواية من عقاب ايسر

باوعتلهه فتحت عيونهه ع وسعهن كاعدة بالكاع وترجف شكلهه يخوف تهز راسهه بنفي وطكطة اسنانهه تنسمع

نزع حزامه ونظراته كلهن شر طبك الحزام وطكه طلع صوت كلنا فزينه رادن يطلعن صاح بيهن-: لحد تطلع

انعام-: يسر يمه عوفهه ابوس ايدك لاتبلينه

ايسر رفعلهه حواجبه وهمس-: اشش رقاوي هاي لازم نونسهه مو

باوع للبنات دنگن گلبي احسه ح يطلع من مكانه وامهه تبچي صاح بيهه ايسر انقطع صوتهه عافتنه وطلعت دخلت بيبيته

زليخه-: ها هاي هم لكيتهه ت***

ايسر-: تربية بناتچ بعد

كامت تتفل على بناتهه وحده وحده خلتهن يتخبلن وقفتهه صرخة رقية وصوت الحزام ع ظهرهه صارت تتوالى الضربات عليهه ووحده منهن اجت ع انفهه خلت الدم يطفر يمكن اربع ضربات خمسة بس شافنا خايفات طلعنا وقفل الباب بس صرخاتهه ترج البيت افتقدت فاطم مشيت ادور عليهه لكيتهه كاعدة يم المغسلة بالكاع ودموعهه تجري ايدهه ع كلبهه وخدودهه حمر مبين ضاربه نفسهه حتى شعرهه مشلعته

رُغم شتات انكساريحيث تعيش القصص. اكتشف الآن