Part 1

3.7K 40 8
                                    

                                                               ⚠️قصة منقولة ( ليست من قلمي )


الشخصيات الرئيسية:

إيفلين Evelyn

إيفلين Evelyn

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

تبلغ 17 سنة

ألبرت Albert

ألبرت Albert

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

يبلغ 23 سنة

___________

كانت تتمشى في الغرفة و تمسك شعرها المبعثر كانت ذات ملامح دابلة جسم نحيل و ضعيف فمها ابيض مثل  الزهرة لاكن دابلة كانت ترتجف بجنون و عيناها مليئة بالغضب
" لااا لا لا لا لا لا "
كانت تصرخ و تمسك رأسها الذي يألمها بقوة تسطحت فوق السرير الذي كان غير مرتب الملابس متناثرة في الأرض ضلت شاردة تناظر سقف الغرفة ثارة تغمض عينيها و ثارة تفتحها كأنها تعد الدقائق
" تك تك تك تك "
فقط صوت عقارب الساعة التي تسمع حتى نضرت لها بغضب
" اصمتي اصمتي اصمتي "
و توجهت لها بغضب أخدتها بين يديها الصغيرتان أزالة البطاريات و كسرتها لاكن الصوت لم يتوقف في رأسها
جلست بجانب السرير و بدأت تدرف دموعها واحدة تلو أخرى و صوت بكاها يتعالى شيء فشي تبكي كالمجنونة حتى سمعت صوت رنات هاتفها نهضت بسرعة كأن روحها عادت لجسدها الذي افتقده أخدت الهاتف بين يديها  بسرعة و لهفت و أجابت
" إلينا ، إلينا "
" حقا أزعجتيني ماذا تريدين ثانية "
" إلينا لم تجلبي لي جرعتي يومين و أنا أنتظرك "
" تزعجينني أيتها إيفلين  لقد سافرت و لم أتذكرك "
" تمزحين أليس كذلك اسمعي ستجلبين لي جرعتي او سأقتلك "
" ههه مضحك سأرسل لك من أين أشتري و اذهبي خدي بنفسك لست متفرغة لأجلك "
أقفلت الخط في وجهها تاركتا إياها كالمجنونة
كانت ستكسر الهاتف لولا تذكرها آخر كلمات صديقتها أخدت تنضم تنفسها الذي كان مضطرب توجهت إلى غرفة الملابس التي كانت مملوئة بالملابس أغلبها داكنة  و ارتدت ملابسها بسرعة و حملت حقيبة في يدها وقفت أمام المرآة تنظر إلى ملامحها الدابلة أخدت قطن بسرعة و نظفت الكحل الذي كان في عينيها تتفادى قدر الإمكان الرأية في المرآة لكي لا ترى نتيجت أخطائها و حملت هاتفه حملت النقوذ و نزلت تركض خارجة من المنزل

FIRE AND ICE Où les histoires vivent. Découvrez maintenant