Final part

1.4K 35 3
                                    

4:00PM

كان يجلس في مكتبه يشتغل في بعض الملفات حتى تذكر القافلة شعر بالخوف عليها خاف أن تتذكر شيء يعلم جيدا مما مرت به لأن حالتها كانت خطيرة أخد مفاتيح سيارته و خرج صعد سيارته و توجه إلى المستشفى في طريقه اتصل بعمه لكي يعطيه اسم المستشفى الذي سيذهبون إليه و أراد عجلات سيارتها و توجه إلى المكان
داخلة المصحة كانوا يقومون بجولة كانت تتمشى بكعبها العالي  تدخل على غرف المرضى شعرت بنفسها تختنقو عادوا بها لقطات الماضي هي لم تخف لاكنها مرت بهذه المرحلة مرت بنفس العذاب
" أووو ابني أتيت "
" نعم لم أرد أن أزعجك "
اكملوا تجولهم حتى وصلوا إلى غرفة لم تذخل كانت تنظر من الباب إلى ذلك السرير نفسه الذي كانت به شعرت بضيق تنفسها و خرجت كان ينظر لها حتى ذهبت ضل قليلا لكي لا يلفت الإنتباه و خرج ضل يبحث عنها حتى رآها تذخل الحمام ضل ينتظر و ذخل وجد الصنبور مفتوح و هي تقف ترتجف
" إيفيلين أنت بخير "
" أخرج هذا حمام النساء "
" قلت لك أخرج "
كانت ترتجف بقوة و تبعده نظر إلى الدموع الذي في طرف عينيها اقترب و حضنها وبقوة و هو يمسح على شعرها بدون شعور منها بدأت تبكي في حضنه و تتشبت به و جسدها يرتجف
" اهدإي لقد مضى إنه الماضي "
ضلوا في ذلك الوضع حتى دخلت فتاة
" اووو هذا حمام الفتيات "
نظر ألبرت للفتاة ببرود و فهم النظرات التي تنظر لإيفيلين بها أما إيفيلين حرجت من الأمر مسك ألبرت يدها و خرجوا من الحمام
" يجب أن أذهب "
لم يرد عليها و خرجوا من المستشفى
" يجب أن أعود "
" ستذهبين معي أعلم انك لا تودين البقاء "
أدخلها السيارة و صعد و شغل السيارة
" ابتعدت عنك كما أردت لما تتبعني "
" لا أعلم لا أعلم لماذا "
توقفوا في جرف يطل على البحر و نزل من السيارة ضل واقف أمام السيارة حتى خرجت و وقفت بجانبه كان الصمت بينهم حتى قالت 
" مر وقت طويل "
" سبع سنوات ،  سبع سنوات إيفيلين "
" ماذا تغير في هذه السبع سنوات "
" تغير كل شيء "
" ليس كل شيء ألبرت هناك بعض الأشياء لم يتغيروا و مستحيل أن يتغيروا "
التفت و نظر لها
" كماذا "
" كأنك لا تعلم "
تنهد
" هيا الجو بارد "
صعد السيارة و ضلت واقفة لمدة و صعدت أيضا وضعها أمام منزلها
" هل تحبها "
" سأخطبها عن قريب "
ابتسمت و أزالت القلة من عنقها
و وضعتها في يده
" هي أحق لها بهذه القلادة بالتوفيق لك "
" قلت لك لا تعنيلي شيء ضعيها في عنقك "
مسكت يده و وضعتها في راحة يده
" بالتوفيق لك و لي "
نزلت من السيارة و هي مكسورة الخاطر دخلت إلى المنزل و صعدت إلى غرفتها بكت حتى هدأت و إتصلت بأمها
" ماما موافقة سأذهب معك "
" حقا "
" نعم ستجدينني جاهزة "
أنزلت الحقيبة و صعدت أخبرت المستشفى أنها لن تأتي الخطة التي لم تأخذها ستأخدها الأن و توجهت إلى الحمام استحمت و خرجت ترتدي روب الحمام بدأت تصبغ أظافرها و ضعتهم في الآلة لكي يجفوا بسرعة ثم ارتدت ملابسها

ملابس Evelyn

ملابس Evelyn

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
FIRE AND ICE Où les histoires vivent. Découvrez maintenant