في اليوم الموالي
غفى جنغكوك من كثره بكائه وها هو يستيقظ في
الصباح بسبب طرق والدته على البابوالده جنغكوك: بني صغيري هيا استيقظ لماذا تغلق
الباب بالمفتاح.... هل لورين معك في الداخل.انهت كلامها بخبث مما جعله يبتسم ابتسامه ساخره
ثم قال بصوت عالٍ.: امي لا اريد الاستيقاظ الان اتركيني.
والده جنغكوك: هيا صغيري لا تكون كسول ستتأخر على المدرسه هكذا.
جنغكوك: لا أريد الذهاب.
والده جنغكوك: هل انت متعب.... افتح الباب المغلق هذا على الاقل.
جنغكوك: امي انا متعب ولن اذهب الى المدرسه
ولن افتح الباب حسنا هيا أذهبي الان.والده جنغكوك: حسنا بني افعل ما تشاء.
ثم ذهبت وتركته بمفرده وذهبت الى زوجها
والد جنغكوك: اين هو لما لم يجهز حتى الان.
والده جنغكوك: لا أعلم مابه اغلق الباب على نفسه ولايريد من احد الدخول ولايريد الذهاب الى المدرسه ايضا
والد جنغكوك: ترى ما الذي يفعله... هل لورين معه؟
والده جنغكوك: لا ليست معه فقط كان يبدو حزين.
كان والده ذاهب إليه لكن اوقفته زوجته:
لا تذهب إليه هو الان يحتاج ان يبقى بمفرده اتركه.والد جنغكوك: مالذي حدث لماذا تكبري الموضوع هكذا؟
والده جنغكوك: انا أعرف ما به اتركه ابنك في سن المراهقه ويبدو ان افكاره المتهوره آذته.
والد جنغكوك: حسنا كما تريدي لكن انتبهي عليه حسنا.. وداعا انا ذاهب الان.
ودع زوجته وتوجه الى شركاتهم هو وأخواته الاثنان
والجد جيون... بينما أبنائهم ذهبو الى المدرسه
وبقيو الزوجات في المنزل يديرونه.عند جنغكوك
كان جالس على السرير ضاما ركبتاه الى صدره
ومسند رأسه عليهم يفكر بينما دموعه تنزل ببطئهل هكذا الموضوع انتهى.... هل لن اتزوجها... لن تحبني... لماذا.. لماذا يحدث معي هذا فقط انا ماذا
فعلت... أشتقت لها.. ترى ما الذي تفعله هل استيقظت
بالطبع اكيد هي في المدرسه.. انا أريدها الان اريد
عناقها أحتاج الى ذالك حقا.