والده لورين: جنغكوك لورين وصلت.
وقف جنغكوك بتوتر وخوف مشاعره مبعثره لا يصدق انه وأخيرا سيرى حبيبته.
جنغكوك: سأنتظرها هنا.
أومأت له والده لورين وذهبت.
دلفت لورين الى القصر تتمنى ان ترى سريرها فهي لم تنم منذ البارحه كانت تعمل على مشروع مهم.
أتسعت إبتسامتها بسبب الأطفال الذيين يرحبون بها، عانقتهم وقبلتهم.
لورين: امي، لقد أتيت، انا جائعه.
والده لورين: مرحبا بكي صغيرتي، اذهبي غرفتك اولا
ثم سوف أحضر لكي الطعام.
لورين: لا انا أتدور جوعا لم آكل شيء اليوم بسبب ذلك الأستاذ اللعين.
ليليا: اذهبي غيري ملابسك اولا.
لورين: اوووف، حسنا.
توجهت حيث الأعلى هي تعلم انها لن تتناول شيء فهي ما أن ترى السرير سترتمي عليه وستسيقظ غدا.
يسير في الغرفه ذاهبا وإيابا يتنظر لحظه دلوفها بينما يراهن ان دقات قلبه يسمعها الحراس في الأسفل.
وما أن رأى الباب يفتح وقع قلبه في قدمه.
Jong kook pov
فُتح الباب من قبلها وأشتد توتري، ألتقت عيناها بي عيني هي ظلت صامته بينما كل ما ألاحظه على وجهها هو التعجب والصدمه.
لم أستطيع ان أبقى صامتا فأردفت: مرحبا.... أميرتي الفاتنه.
في نهايه كلامي وسعت عيناها وألقت حقيبتها وجاءت راقده بين أحضاني بينما نطقت أسمي.
أستقبلتها بين أحضاني برحابه صدر أطفأ نار الأشتياق المشتعله بكياني بينما انا ارى العائله بأكملها واقفه داخل الغرفه تشاهد تلك اللحظه وكأنها كيدراما.
قدماها تحاوط خصري، يداها متشبثه بعنقي رأسها على كتفي تتحدث بكلام لا أفهم منه شيء.
حاوتطها بدوري واضع انفي بين خصلات شعرها
أستنشق رائحتها التي أشتقت لها، لم يمر دقيقه
حتى فصلت العناق واقفه على الأرض تقفز
وتصرخ وتسفق بسعاده ثم عاودت معانقتي،
فعلت هذا اكثر من خمس مرات ثم توقفت
اخيرا تنظر لي بينما تلهث.
جنغكوك: لورين أهدئي، خذي نفسك.... هل انتِ
بخير.
