يستيقظ بطلنا الفاتن على صوت هاتفه الذي لم
يتوقف عن الرنين.مد يده يلتقط هاتفه ينظر اليه بأعين شبه مغلقه
وبالتالي يجده صديقه لوكا.اجاب: ماذا تريد.
لوكا: يا صاح الساعه الان الثامنه اين انت.
جنغكوك: في المنزل
لوكا: توقف عن كسلك هذا وتعال هيا لدينا
أجتماع بعد ساعه.جنغكوك: حسنا انا آتي.
انهى كلامه ثم اغلق الهاتف استقام بجزئه العلوي
يفرك شعره ثم توجه الى المرحاض بغيه الأستحمام.جنغكوك ليس بالشخص الكسول لكنه عاد من عمله
اليله الماضيه متأخر في الساعه الرابعه صباحًا
ونام مباشرتا حتى دون ان يغير ملابسه.انتهى من الاستحمام جفف شعره ثم ارتدى بذلته
رش من عطره ولن ننسى قناعه ثم توجه
نحو الاسفل خارجا من منزله يركب سيارته
توجه به السائق نحو شركته الخاصه.ذهب مكتبه ووجد صديقه لوكا
جنغكوك: اوه ماهذا النشاط سيد لوكا أخاف ان اعتاد على هذا.
اردف كلامه بينما يجلس على مكتبه.لوكا : انصحك ان لا تعتاد، اليوم لدينا اجتماع هااام جداا، اليوم سوف نعقد صفقه مع
مجموعه شركات sps.جنغكوك: حسنا.
لوكا: فقط حسنا، ألست متحمس.
جنغكوك: ولماذا اتحمس هذا مجرد شيء عادي.
لوكا: اتعلم مع من سوف نتعامل. مع السيده
فرانك يوري، اااه هذه الفتاه تبدو جميله جدا
لا أصدق اني سوف أراها على الحقيقه.جنغكوك: توقف عن الثرثره.
اردف كلامه بينما كل تركيزه على اوراق التي بين يدهظل لوكا يتحدث عن تلك الفتاه وجنغكوك لا
يعيره اي أهتمام فقط يعمل حتى استوقفهم
طرق على باب المكتب وكانت تلك السكرتيره
الخاصه بجنغكوك تخبره ان كل شيء جاهز لاجل
الاجتماع.السكرتيره: سيدي كل شيء جاهز ووصلو العملاء
وهم في انتظاركم في غرفه الاجتماعات.جنغكوك: حسنا نحن آتيون.
غادرو المكتب متوجهين نحو غرفه الاجتماعات