في منتصف الفيلم بدأت لورين تشعر بتعب، رأسها ثقيل، تشعر وكأن الجو اصبح بارد.
هل هذا لأنها لم تتناول الطعام، ذهبت الى المطبخ تحاول ان توازن نفسها.
جين: الى اين انتِ ذاهبه؟
لورين: لم اتناول شيء منذ البارحه سأتناول طعامي ثم اعود.
ذهبت الى المطبخ وضعت لها صحن طعام انهته هي كانت تشعر بالجوع انتهت وتوجهت إليهم مره اخرى.
لكن الألم يزداد في رأسها وبدأ في معدتها، تشعر بدوار والجو اصبح اكثر بردا.
لاحظ جنغكوك الجالس خلفها هذا فأردف بتساؤل: هل انتي بخير.
لورين: لا لست بخير.
جنغكوك بقلق: ماذا بكِ.
لورين: لا شيء فقط سوف اذهب غرفتي وأرتاح قليلا.
جنغكوك: هل آتي معكِ؟
لورين: لالا لا داعي.
أستقامت من مضجعها ذاهبه الى غرفتها ولكن لم تستطيع التوازن فسقطت على الأرض.
هرول نحوها الجميع بقلق حملها جنغكوك وذهب الى غرفتها وضعها على سريرها.
تاي: اتصلت بالطبيب وهو على وصول.
جلست إيما بجانبها تتفحصها: حرارتها عاليه.
جنغكوك: سوف احضر الكمادات.
ظلوا جالسين معها بالغرفه جنغكوك يضع لها الكمادات البارده وجسدها يرتجف بسبب بروده الميا التي تتلمس جسدها.
وصل الطبيب اخيرا تفحصها.
جنغكوك: ماذا بها؟
الطبيب: ما أخر شيء تناولته الأنسه.
إيما: تقريبا الدجاج المقلي وبعض الأرز الابيض.
هي توقعت هذا من الأطباق التي كانت تأكل بها لورين لأنها لم تُعيدها مكانها.
الطبيب: هل تُعاني حساسيه المانجو؟
جنغكوك: اجل!
الطبيب: يبدو انها تناولت منها وهي الأن تعاني من أثر الحساسيه يجب عليها اخذ هذا الدواءحتى تشفى.
اعطى الطبيب ورقه الى جنغكوك مكتوب فيها اسم الدواء ومواعيده.
اخذ جين الورقه وذهب كي يجلب الدواء وبقي جنغكوك معها بعد ان ذهب الطبيب وطمأن الحميع وذهبوا الى غرفهم هم يعلمو ان جنغكوك لن يتركها الا حينما تشفى.