× ٌقِــــــرَاءةٌ مُمْــــــتِعَة ×
'''''''''
بعد دقائق من التحديق المحرج ببعضنا البعض ،كان الصمت سيد المكان ،شعرت بنظرات تاكيميتشي الممزوجة بين الذعر والإرتباك ، ربما لأنه لم يتوقع أنَّ الشخص الذي يريد مقابلته هو أنا.
لنعد بالوقت للوراء لفهم الموقف الحالي
TAkimitchi pov
كنت أجلس في مقعدي غارقاً في التفكير وغير منصت للدرس ،جلُّ ماكنت أفكر به هو المعلومات التي أخبرني بها ياماتو كن المستقبلي
تنهيدة خفيفة خرجت من فمي بينما أضرب وجهي بالطاولة و أفكر بتمعن
* حاولت العودة للمستقبل لكن لافائدة ،لاسبيل آخر غير تغيير المستقبل لكن مازالت العديد من الأسئلة تحيرني ،إذا ماكان إيزانا هو أخو مايكي كن فلماذا يريد أن يقاتله ....*
وضع تاكيميتشي كلتا يديه على رأسه بينما ينفش شعره
* هذا غير منطقي البتة ،أنا لاأفهم...*
رفع تاكيميتشي رأسه تدريجياً بعد سماعه صوت الجرس ليعلن عن نهاية الحصة ، جمع تاكيميتشي أغراضه ثم توجه نحو الباب ليخرج إلا به يتفاجئ برؤية كازوتورا واقفاً أمامه مع إبتسامته المعتادة
" مرحباً تاكيميتشي مرّ وقت طويل "تلعثم تاكيميتشي بينما يرد التحية
" إيه..اه نعم مرحباً كازوتورا كن..! "خرجت قهقهة صغيرة بينما يربت كازتورا على كتفه
" لاداعي لتوتر ليس الأمر كأنني سأكلك ~ "قال ،وهو يحك شعره الأصفر المصبوغ بإحراج
" أنا أسف... "سأل تاكيميتشي بفضول
" مالذي أتى بك إلى هنا كازوتورا كن ؟! "قال كازوتورا بإبتسامة
" هناك شخص يودُّ لقاءك لذا سآخذك إليه "رد تاكيميتشي بحيرة
" هيه... "* لماذا أشعر كأنها ديجا فو.... ، ومن هو هذا الشخص الذي يريد لقائي فجأة قبل يوم من القتال *
( ديجافو هو إحساس الذي يشعر به الفرد بأنه رأى أو عاش الموقف الحاضر من قبل. )
يستيقظ تاكيميتشي من أفكاره عندما يمسك كازوتورا يده ،ويقول بإبتسامة واسعة
" دعنا نذهب لابد من أنه ينتظرنا ~ "
في الوقت الحالي كان تاكيميتشي يتمشى في الشارع مع كازوتورا لم يكن يعرف حتى وجهتم ،بعد تفكير طويل قرر تاكيميتشي سؤاله عن الشخص الذي سيلتقيه
" أمم.. كازوتورا كن هل الشخص الذي سألتقيه له علاقة بعصابة تينجيكو ..؟"
أنت تقرأ
𝕞𝕚𝕜𝕪 |||| سًٌُأنقذگ مـن الُظًلُامـ ||
Fantasyڪانت حٍياتي عٍبَارٍة عٍن جٍحٍيم حٍقٌيقٌي وُڪان هوُ ضوُئي الُِوُحٍيدِ لُِذَا سوُفُ انقٌذَڪ حٍتما هذَي الُِمرٍة وُلُِن ادِعٍڪ تغرٍقٌ فُي الُِظًلُِام مجٍدِدِا .!هذَه الُِمرٍة سأجٍعٍلُِڪ تحٍظًى بَنهايتڪ الُِسعٍيدِة اسمي ڪيتاموُرٍا يوُمي لُِقٌدِ تجٍسد...