من الان انتي عدوتي!!!

12 2 0
                                    

من البارت السابق.....
عند رغد

كانوا في طريقهم لسوبر ماركت عشان يشترون أغراض للبيت وكان كيان يسولف معاها طول الطريق ويقول لها عن الدوام وكذا وانه بدة يحس انه سعيد  ويسولف معها عن حياته وانه وحيد

لين ابتسمت رغد وناظرت فيها

رغد : تؤ تؤ  انت مب وحيد هذا بالماضي الاحين انا معك ورح اضل معك لين الموت يفرقنا (وحطت يدها على يده الي ماسك القير فيها )

كيان بلع ريقه وتفاجئ من حركتها وانصدم منها ومن كلامها وناظر فيها ووقف السياره بسرعه يتاملها وهي أول ما شافت نظراته قلبها بدا يرفرف وشعور غريب اجتاحه فجأه
🎠🎠🎠🎠🎠🎠🎠🎠🎠🎠🎠
في هاللحظة كيان م قال اي كلمة من صدمته واكتفى ب الابتسامه وكان يفكر بمفاجئة لليوم....
💜💜💜💜💜💜

عند غيم...

كانت تاكل وهي تناظر الأرض وكان واضح أكلها بخوف منه ناظرها بنظرة شك ف هي قمطت من خوفها وصارت تاكل بشكل أسرع

رعد: شفيك كأني باكلك ؟

غيم: هاهه؟ لا م فيه شي بس ج ج جوعانه

رعد بشك: اها ب العافية 🤨

💜💜💜💜💜💜
عند رغد وكيان في المساء....

كان كيان قايل لرغد اكشخي اليوم بوديك مكان  وعندي لك مفاجئة..

لبست رغد فستان ازرق فاتح مخصر مع فتحة كتف غطتها ب وشاح فرو وكعب طويل

رغد ف داخلها: يارب سامحني (تقصد انها شالت العبايه عند كيان) بس هو زوج اختي وحنا توأم ونا وهي واحد وهدفي اساعدها  (في داخلها تدري ان الي تسويه غلط بس تقول كلشي لعيون اختي )

شوي الا فتحت الدرج تبي تدور اكسسوار حلو تلبسه وشافت خاتم لمعته تغطي على كل الاكسسوارات 🦋وكان شكله جميل على شكل فراشه وهي تعشق شي اسمه فراشات وبدون تردد لبسته....

دخل كيان واول شي طاحت عينه على الخاتم وقبل لا يعلق على لبسها أو ايشي شاف الخاتم

كيان بذهول وفرحه: لبستيه!!!!

على طول قرب منها يبي يحضنها  ومسك خصرها على طول حست بقشعريره و صارت ترجع على ورا

كيان : شفيك؟

رغد : انا انا مو مستعده مو متعوده انا ا...

كيان : معليك اعذريني استعجلت من فرحي فيك م كان لازم اقرب منك كذا على طول

رغد ليلتها م عدت على خير ابد و خربت المفاجئة لما قالت إنها تعبانه وتبي تنام وتعوضه في يوم ثاني وكانت طول الوقت تفكر ب الي صار وكيف انها تفتقد هالحنان وتتمنى زوج يكون كذا بس بنفس الوقت تشتاق لشخصيتها القويه ويجي على بالها رعد وخناقهم مع بعض وابتسمت لا شعوري حست انه هو الوحيدالي فهم شخصيتها ويعرف جوها واول م جا وقت النوم جا كيان بينسدح جمبها على السرير..

توأمان في حرب الخير والشرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن